هل فاتتك الفعالية؟ شاهد التسجيل

   

الانتقال لقائمة المتحدثين

في هذه الفعالية، أعلنت مجموعة البنك الدولي ومجموعة البنك الأفريقي للتنمية عن شراكة في إطار جهد طموح لتوفير الكهرباء لنحو 300 مليون نسمة في أفريقيا بحلول عام 2030. وستعمل مجموعة البنك الدولي على توفير الكهرباء لنحو 250 مليون شخص من خلال أنظمة الطاقة المتجددة الموزعة أو شبكة التوزيع، وفي الوقت نفسه ستساند مجموعة البنك الأفريقي للتنمية 50 مليون شخص إضافي. اقرأ الإعلان.

ويواجه أكثر من نصف مليار شخص في منطقة أفريقيا جنوب الصحراء مخاطر عدم الحصول على الكهرباء بحلول عام 2030، ويعيش نحو 400 مليون منهم في بلدان تعاني من أوضاع هشاشة وصراع وعنف. وقد بدأت مجموعة البنك الدولي بالفعل في بذل الجهود لتطبيق الحلول المالية والفنية المبتكرة الضرورية لتسريع توفير الكهرباء بمعدلات تفوق النمو السكاني. وبدون الحصول على طاقة مستدامة بأسعار معقولة دون انقطاع، لن تحقق المنطقة تطلعاتها الإنمائية أو التحول الاقتصادي المنشود لانتشال الملايين من براثن الفقر. 

وفي هذه الفعالية، ناقشت مجموعة البنك الدولي وشركاء التنمية وممثلو القطاع الخاص ووزراء البلدان المعنية ما يلزم لتوسيع نطاق الحلول والاستثمارات التي ستساعد على توصيل الكهرباء لملايين الأفارقة وإحداث تحول في الاقتصادات الأفريقية

وشارك في الجلسة الأولى ممثلو القطاع الخاص لتسليط الضوء على دراسات الحالة وقصص النجاح للتعاون بين القطاعين العام والخاص في تقديم حلول الطاقة المستدامة في جميع أنحاء أفريقيا. وناقشت الجلسة الثانية التي ضمت وزراء البلدان المعنية وقادة صندوق النقد الدولي والبنك الأفريقي للتنمية كيفية مساعدة القادة الأفارقة وشركائهم في التنمية على التصدي للمعوقات التي تحول دون تحقيق أهداف الحصول على الطاقة. 

حوار دافئ (لمدة 20 دقيقة)

مع رئيس مجموعة البنك الدولي أجاي بانغا ورئيس مجموعة البنك الأفريقي للتنمية أكينوومي أديسينا.

الحلقة النقاشية 1: حلول تعاونية (40 دقيقة)

حوار مع ممثلي القطاع الخاص لتسليط الضوء على دراسات الحالة وقصص النجاح للتعاون بين القطاعين العام والخاص في تقديم حلول الطاقة المستدامة في جميع أنحاء أفريقيا.

  • هانز أولاف كفالفاج، الرئيس التنفيذي لشركة ريليس باي سكاتيك Release by Scatec
  • فوليك سويتان، الرئيس التنفيذي لشركة إيكيجا إلكتريك Ikeja Electric
  • باتريك والش، الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لشركة سان كنغ SunKing
  • حسنين هيريدجي، الرئيس التنفيذي لمجموعة أكسيان جروب
  • لوسي هاينتز، شريكة، ورئيسة قسم البنية التحتية للطاقة في شركة أكتيس Actis

الحلقة النقاشية 2: التغلب على المعوقات والعقبات - (40 دقيقة)

حوار يركز على تحفيز القادة الأفارقة وشركائهم في التنمية للتصدي للمعوقات التي تحول دون تحقيق أهداف توفير  الطاقة.

  • أبيبي أيميرو سيلاسي، مدير الإدارة الأفريقية، صندوق النقد الدولي
  • إرنستو تونيلا، وزير الاقتصاد والمالية في  موزامبيق 
  • كيفن كاريوكي، نائب الرئيس لشؤون الكهرباء والطاقة والمناخ والنمو الأخضر في البنك الأفريقي للتنمية  

[نوزيفو تشابالالا، محاورة] : على مدى الساعتين القادمتين سوف ننظر في صرف تنشيط أفريقيا وتسهيل الوصول وتحسين الحياة.

وطبعًا…تستطيعون أن تستخدموا WBGMEETINGAFRICA#

فعندنا خبراء من مختلف اللغات متاحون حولنا لمساعدتكم في أي موضوعات ويتم هذا على موقع [live.albankaldawli.org]

إن رئيس البنك الدولي ورئيس البنك الأفريقي للتنمية الدكتور [أديسينا]

سوف ينضم إلينا قريبا لمناقشة خططهم فيما يتعلق بالكهرباء في أفريقيا.

ولكن، لنرى أولاً كيف تستطيع أفريقيا أن تنشط عملها من خلال هذا الفيديو.

في كل يوم في أفريقيا أمامها مشكلة انعدام الكهرباء وتحاول أن تتحدى هذه الأمور.

هناك 6 مليون شخص لا توجد لديهم القدرة على الوصول إلى الكهرباء في القارة الأفريقية.

إن الكهرباء هي خط حياة يؤدي إلى تحسين الفرص الاقتصادية والوظائف والتعليم والخدمات الصحية، كما أنه هام أيضًا للتواصل والابتكار والنمو النشط.

إنها مفتاح فتح كافة الطاقة الكامنة لأفريقيا، وبدونها لا يمكن الوصول إلى مستقبل يتسم بالتساوي والتقدم.

ولكن بالابتكار والتكنولوجيا نستطيع زيادة الوصول إلى الكهرباء، وذلك يؤدي إلى تحويل الحياة والاقتصادات عبر أفريقيا، ولكن هذا يتطلب مليارات الدولارات في الاستثمارات للوصول إلى الوصول الشامل بحلول 2030.

هذا التحدي هو بمثابة فرصة للتغيير التحويلي.

إنه فرصة لتحسين الإصلاحات، وتحسين الشبكة والوصول والإتيان بالاستثمار الخاص للإسراع من التقدم.

هذه هي اللحظة التي حانت حتى نتحد ونسخركافة قدرات الحكومات وقطاعات الأعمال والشركاء والمواطنين وشركاء التنمية حتى يكون الوصول إلى الكهرباء واقع للجميع وتشكيل المستقبل للجميع.

[نوزيفو تشابالالا]

: إنها دعوة رائعة للمستقبل النشطوالمتداول التنافسي لأفريقيا.

أرحب برئيس البنك الدولي ورئيس البنك الأفريقي للتنمية.

مرحبًا بكم.

اسمحوا لي أن أطرح السؤال الأول لكم اوهو أن نصف الطبيعة العاجلة والهامة للوصول إلى الكهرباء في التحول الاقتصادي.

فكيف تصفون هذا التحدي والفرص؟ [أجاي بانغا، رئيس مجموعة البنك الدولي]

: أولاً شكرًا، شكرًا على وجودك معي.

وعند [غير مسموع]

مرحلة الترشح كان أول اجتماع لي معه ويسرني أن أراه اليوم.

600 مليون شخص في القارة لا توجد لهم أي قدرة للوصول إلى الكهرباء، وهو وضع غير مقبول.

إن الكهرباء هي بمثابة حق بشري، إنها الأساس الذي من خلاله نستطيع الوصول إلى المساعدة والتعليم والقدرة على الابتكار والتصنيع والبنيان.

ومن دون التعليم لا توجد صحة، لا يوجد إنتاجية، لا توجد وظائف، لا يوجد حل للفقر والوصول إلى النمو والتنمية، وبالتالي، فإن الكهرباء هي أمر هام.

أنا نشأت في الهند ورأيت التغيير في بلدي بزيادة الوصول إلى الكهرباء.

رأيت هذا الأمر في طفولتي وأنا على علم بهذا الأمر تمامًا، وكل ما أستطيع أن أقول أنه حق من حقوق الإنسان الهامة.

وأنتهي بالتعليق إنني أؤمن بمستقبل أفريقيا ولكن، الوظائف تعتمدعلى هذا الوصول وتكلمنا عن هذا الأمر خلال أول زيارة لنا.

والأولوية الهامة هي الطاقة، فبالنسبة للتوليد والنقل كل هذه الأمور.

ثانيًا، البنية التحتية البيوت والجسوروالموانئ وغيرها.

وثالثًا، قطاع الأعمال الزراعية والتغذية والطعام الهامة.

ورابعًا، الأدوات.

إن أفريقيا لديها فرصة رائعة للسياحة.

السياحة هي الجزء الرابع، والكثير من البلدان الأفريقية نشطة في هذا الأمر، وسوف تستمعون خلال هذه الاجتماعات.

الكلام عن العناية أو الرعاية الصحية كل هذه الأمور تؤدي إلى التمكين، ولكن، من دون الطاقة فإن الوصول الممكن تحمل تكاليفه، والكهرباء بدونه لا يمكن الوصول إلى أي شيء.

[نوزيفو تشابالالا]

: شكرًا.

لقد أثرت كيف أن هذه هي أساس التنمية، وهي الرسالة الأولى والثانية والثالثة، ولكن، أود أن أسأل ككيف تصور الفرصة والتحديات وأية انعكاسات من  [أجاي]

التي استمعت إليها حتى الأن؟[أكينوومي أديسينا]

: شكرًا جزيلاً على الوصول إلى أجوبة عندما تم الترشيح وعندما أستمع إلى هذا الأمر هناك ثلاثة أشياء أولاً، لنحل مشكلة الكهرباء في أفريقيا.

وثانيًا، التنافسية ونحتاج إلى الطاقة لتقوية توليد الطاقة للصناعات.

وثالثًا، علينا أن نخلق الوظائف.

ولا نستطيع أن نخلق الوظائف بدون الطاقة.

إن الطاقة هي مثل...

الاقتصاد الذي يعتمد على الطاقة وبمقدار الطاقة الذي نستطيع أن نولّده، سوف نستطيع أن نولّد الطاقة للصناعات.

لا يمكن لأي اقتصاد أن ينمو في الظلام، ولا يستطيع أي اقتصاد أن يكون تنافسي في الظلام.

وبالتالي، فمن وجهة نظري فإن أفريقيا قد سئمت من الوجود في الظلام وإنه يخلق أمور غير عادية.

عندما كنت طالب في الدراسات العليا في 1993 كنت قد أتيت من نيجيريا.

لم يكن هناك كهرباء وذهبت إلى الجامعة و…كان هناك اثنين من الطلاب اللذين كانوا معي.

وعندما أتيت بحقيبتي وأتيت بثيابي وبدأت في كي الثياب، وبعدها زوجة الأستاذ قالت ما الذي تفعله بعد ساعة؟ قلت لأنه ربما تنقطع الكهرباء، وقالت ليس في الولايات المتحدة، ولكن عندما من بلادي كنت متعودًا على هذا الأمروبالتالي، الوصول للجميع إلى الكهرباء في أفريقيا هو أمر هام.

وإنني أتفق مع [أجاي]

في هذا الأمر، ولكنها أيضًا مسألة فخر واعتزاز.

لا أريد أن يكون البلد في ظلام.

[نوزيفو تشابالالا]

: دكتور [أديسينا]

لقد تكلمت عن الطاقة باعتبارها الدم الذي يجعل الاقتصاد حي ولا يمكن أن ينموالاقتصاد في الظلام أو يكون تنافسي في الظلام.

ولكن كيف نضمن الحفاظ على هذا الفخروألا نعتاد على هذه الأمور غير الاعتيادية.

إنه طلب كبير عندما نستمع إلى ما قلتماه؟ كيف نقوم بهذا الأمر؟كيف نفعل هذا الأمر؟ وبالنسبة للبنك الدولي كمؤسسة،كيف يكون جزء من الحل وكيف نغير من هذه الرواية؟[أجاي بانغا]

: أعتقد أنه طال الوقت على هذه المشكلة.

600 مليون شخص في الظلام.

ليست هذه بمثابة أخبار.

ومثلما ذكر لي في الرحلة الأولى، لم تكن هذه أخبار جديدة.

لكنني لم أكن أعرف أن الرقم هو 600 مليون.

ولكنني أقول لكم أننا نحتاج إلى أن ننتقل إلى ما بعد الإقرار بالمشكلة، إلى الإتيان بالحلول.

وما ستستمعون إليه منا هو التزام منا نحن الاثنين.

في مؤتمر الأطراف الـ 28،كان هناك التزام من البنك الدولي بربط 100 مليون أفريقي بالطاقة التي يمكن تحمل تكلفتها في خلال فترة 6 سنوات.

ونحن نقوم بزيادة هذا الالتزام بالإتيان بكافة قطاعات البنك إلى كافة قطاعات أفريقيا.

لنرى كيف نستطيع أن نفعل هذا الأمر.

سوف نضاعف هذا الأمر إلى 250 مليون شخص من 600 مليون شخص،ولكن [أركين]

يتعامل مع الأمور الكبيرةوإنه يخرج إلى ما وراء الـ 50.

ولكن لنبدأ برقم 50.

لنبدأ الآن، 250 زائد 50 يصبح 300 مليون إذا استطعنا الوصول إلى 300 مليون من بين 600 مليون في 2030 فهذا أمر رائع.

هذا هو الالتزام الذي نحتاج إلي هوتحتاج إلى جهود من كافة قطاعات البنك وأيضًا من ناحية التمويل ومن ناحية العمل مع الحكومات والعمل مع القطاع الخاص.

نحن سوف نتكلم عن هذا الأمر.

ولكن عندنا 250 مليون زائد 50 مليون، إذًا، 300 مليون على المائدة نصل إلى 600 مليون من إمكان الوصول إلى الطاقة بتكلفة محتملة.

[نوزيفو تشابالالا]

: إذًا أود أن أتابع عن هذا الأمر.

يا [أجاي]

، إنه نطاق مجهود على نطاق كبير عندما نتكلم عنه مع الحكومات ومع أصحاب المصالح.

من الذي عليه أن ينخرط في هذه الإرسالية لضمان تحقيق هذا الأمر؟[أجاي بانغا]

: سوف نحتاج إلى ثلاثة أشياء سنحتاج إلى التمويل.

وبالنسبة للبنك الدولي هذا سيحتاج أكثر من 30 مليار دولار،وسيحتاج إلى أموال من وكالة [الأيدا]

التي تقرض للبلدان الأكثر حاجة.

وإذًا، هذا هو التمويل الذي سيأتي من خلال تجديد الموارد في نهاية هذا العام.

وجزء كبير من هذه الالتزامات سيأتي من وكالة [أيدا]

،وكالة المعونة الدولية إلى أفريقيا.

والجزء الثاني هو القطاع الخاص.

لا نستطيع أن نفعل هذا الأمر بدون إشراك القطاع الخاص، ولكن حتى نشرك القطاع الخاص، علينا أن نأتي أولاً بالحكومات لأن تبدأ في الأمر.

نحتاج إلى المرافق التي تستطيع أن تولد وأن تدفع.

نحتاج إلى أن يكون هناك رسوم وسياسات تجعلها قادرة على البقاء في حالة السيولة والربح.

نحن نؤمن بشبكات الأمان الاجتماعية، ولكن الأمر هو ما وراء ذلك.

نيجيريا مثلاً، ولا أعرف إن زميلي من نيجيريا إن هناك تحول كبير في نيجيريا ويجب إدارته بطريقة جيدة، ولكنهم يقومون بهذا الأمر لجعل هذه المرافق قادرة.

نحتاج إلى سياسات واضحة وإلى إدارة جيدة في إدارة المرافق.

هذا هو ما نحتاج إليه.

إذًا، التمويل نعم، الحكومات أيضًا والقطاع الخاص، وهناك عدد من الأمورمثل الإتيان بالضمانات على مستويات أعلى مما نستطيعأن نفعله، وبنيان القدرات بالنسبة لصديقي في بنك أفريقيا للتنمية وغيره من البنوك،[نوزيفو تشابالالا]

: إذا إنها خطوات كثيرة، ولكن ما هي الأمور اللازمة لضمان أننا نتجه في الاتجاه السليم؟ التمويل.

البيئة التنظيمية، التعاريف والرسوم وأنت إنسان تحب أن تحلم أحلامًا طموحة كبيرة.

ما الذي تود أن تضيف عند هذه المرحلة؟[أكينوومي أديسينا]

: علينا أن ننظر إلى الأرقام بالنسبة لهذا العدد الكبير من الملايين.

هذا غير مقبول.

إذا أخذنا مثلاً البنك الأفريقي للتنمية في 2016عند الانتخاب للمرة الأول ىقلنا سنأتي باتفاق جديد لتوليد الطاقة وبحيث يكون هناك وصول للجميع بحلول 2025.

وكان علينا أن نتبنى هذا التحدي الطموح.

كنا نعرف أنه طموح كبير، ولكننا مضينا قدما في هوعملنا مع الجميع على الصعيد العالمي، واستطعنا أن نأتي بنسبة الوصول إلى أفريقيا إلى 57%.

إنها زيادة ضخمة، نسبة %57 وصلنا إليها وذلك بإنفاق 18.9 مليون دولارلتوصيل الناس إلى الكهرباء، ولكنني أجلس الآن إلى جوار صديقي [أجاي]

ونتكلم عن الطموح ونتكلم عن التحسن وكيف نستطيع أن نفعل هذا الأمر.

إننا لا نحتاج إلى أي أمر غير هذه الشراكة الرائعة حتى نضمن أننا نستطيع أن نقدم 50 مليون الوصول إلى 50 مليون بحلول 2030.

وفضلاً عن ذلك علينا أيضًا أن نسخر الطاقة الكامنة.

إن الله سبحانه وتعالى خيّر بالنسبة لنا.

إنه يعطي لنا الشمس ولدينا...

توليد كبير.

ولكننا نستخدم نسبة صغيرة جدًا من هذه الطاقة الشمسية.

ومن 115 جيجا واط نستخدم نسبة صغيرة جدًا.

إذًا، ما نحتاج إليه هو النظام الشمسي في أفريقيا.

وأضيف إلى ما قاله [أجاي]

إن هناك جهد جسور لتوليد الكهرباء في أفريقيا.

20 مليون دولار من الاستثمارات تأتي بتوليد 10 ميجا واط من الكهرباء،وهذا يصل من بالي وتشاد وبوركينا فاسو ويصل إلى السنغال ونيجيريا وأفريقيا وما إلى ذلك.

ما الذي سنفعله؟ هذا سيسمح لنا بالوصول إلى 250 مليون نسمة يكون لديهم وصول إضافي.

فإذا أضفنا 50 مليون إلى 250 مليون هذا 300 مليون.

ونضيف هذا إلى ما قاله [أجاي]

فعندنا 500 و50 مليون، ونستطيع أن نحل هذه المشكلة.

وآمل أن نصل إلى هذا الأمر بحلول 2025.

وسوف نغني معًا أنا و[أجاي]

عندما يتحقق هذا الأمر ونرى أن الحلم قد تحقق.

ويعطيني تحية باليد.

[أجاي بانغا]

: نعم هو يعرف كيف يغني لكنكم لا تريدونني أن أغني.

لن تكون نهاية الأمر جيدة.

يمزح رئيس البنك ولكنني سوف أستمتع بالاستماع إليه.

[نوزيفو تشابالالا]

: شكرًا.

هناك ثلاث كلمات يا دكتور [أجاي]

أكبر وأشجع وأفضل، وما أستمع إليه الآنهو أننا نعمل معًا وهذا هو التشديد على الشراكات.

نستطيع أن نغادر المكان اليوم وقد استمعنا إلى هذه الإعلانات الطموحة والالتزامات ولكننا نحتاج إلى فهم الخطوة التالية، ما الذي نحتاج إليه في الخطوة التالية حتى نرى التقدم؟كيف تصفون الخطوة التالية ونبدأ بالدكتور أولاً.

[أكينوومي أديسينا]

: لقد وضعنا الهدف أمامنا و[أجاي]

محق، نحتاج قطاع الحكومة والقطاع الخاص والتمويل من القطاعات المالية.

وذكر أيضًا البيئة التنظيمية وهي هامة حقًا في خطوط الإمداد.

نحتاج إلى عملية استشارية على مدى مختلف أصحاب المصالح حتى نضع خارطة طريق.

وفي هذا العام سوف نجتمع مع الاتحاد الأفريقي في قمة، وفي هذه القمة سنأتي بالحكومات والقطاع الخاص والبنوك المتعددة الأطراف والجهات التنظيمية وغيرها لـ…الإتيان بصفقة الطاقة الأفريقية، خارطة طريق، البيئة التنظيمية، السياسات المطلوبة.

وأنا سعيد جدًا بهذا الأمرلأنه فعلنا هذا الأمر في العام الماضي بالنسبة للطعام.

أنا ورئيس السنغال والمفوضية [THE AU]

أتت معًا بقمة الأمن الغذائي وأتينا باتفاقات للطعام وتوصيل الطعام وسوف نكرر نفس هذا الأمر.

لماذا؟ لأنه عندما فعلنا هذا الأمر في السنة الماضية بالنسبة للتغذية قمنا بحشد 72 مليار دولار.

ما نتكلم عنه الآن هو أننا سنوحد جهودنا معًاوسوف نعمل مع مفوضية الاتحاد الأفريقي وسيكون هناك خارطة طريق لتحريك التمويل لتحقيق هذه الأمور.

وبكل أمانة فهذا أفضل ما نستطيع أن نفعله، لأننا إذا سمحنا لأفريقيا أن تتحول تمامًا في المستشفيات والمدارس وغيرها فإن قمة الطاقة الأفريقية هي ما نحتاج إليه.

[نوزيفو تشابالالا]

: إنها خارطة واضحة جدًا.

كيف تصف [أجاي]

الخطوات التالية التي يجب أن تحدث؟ إضافة إلى ما قاله السيد [أديسينا]

.

عندما ننظم القمة، القمة التي ستركز على200 أو 300 مليون، هناك هدف يدفعنا إلى الأمام.

هناك تاريخ 2030.

لا أريد أن أتجاوز ذلك الأجل والتركيز سيكون هناك.

ثم، نقوم ببناء المحطات لن تبنى كلها في 2024.

بعض منها سيتطور ويتطلب وقت وعلينا أن نفهم بالنسبة للمهنيين من التنمية.

علينا أن نتصرف بما لدينا ولكننا سنركز على القياس ومؤشرات الأداء وكلها سنرى نتائج هذه المجهودات والتمويل اتو نتائج العمل إلى جانب الحكومات.

سنركز على إنجاز هذه المهمة في ثلاث كلمات.

ماذا سنقوم به في الخطوة التالية؟ هو الإنجاز.

[نوزيفو تشابالالا]

: شكرًا سيداتي وسادتي.

إنجاز المهمة.

هذا هو الشعار.

كان هذا نقاش مثير للإهتمام.

شكرًا سيدي.

لا تقوموا بالغناء.

لا يوجد غناء هنا.

إذًا، نتوجه إلى أرقام مهمة التي يجب علينا أن نتذكرها،الأرقام 83% اعتبارًا من عام 2022، نسبة 83% من سكان العالمالذين لا يحصلون على الكهرباء في افريقيا يعيشون في جنوب الصحراء.

وهذا يعني أن العمل كالمعتاد سيؤدي إلى فشل المجتمعات والاقتصادات الأفريقية.

ويمثل هذا ما يقرب من 600 مليون شخص يعيشون بدون كهرباء في أفريقيا اليوم،مما يعني أنهم محرومون من الاقتصادومحرومون من الفرص.

وقد أعلن [أجاي]

عن زيادة إمكانية الحصول على الكهرباء لربع مليار شخص في أفريقيا جنوب الصحراء، ليصل بذلك إلى ما يقرب مننصف 600 مليون أفريقي الذين يحصلون على الطاقة الآن.

وأعلن [أكينوومي]

أن بنك التنمية الأفريقي سينضم إلى هذه المهمة ويساعد في توصيل 50 مليون شخص إضافي.

هذا يرفع التعهد المشترك إلى 300 شخص مزودين بالكهرباء بحلول 2030.

أعتقد أنكم تتفقون معي، إنه هدف مثير للإعجاب، وآمل أن يلهمنا جميعًا للانضمام إلى هذه المهمة العاجلة لتوصيل الكهرباء إلى إفريقيا.

والآن سيداتي وسادتي سأشارك وجهات نظركم عما يتطلبه لتوسيع نطاق حلول وصول للطاقة في أفريقيا.

الرجاء يرجى الترحيبب الدكتور [هانز أولاف كفالفاج]

وهو الرئيس التنفيذي لشركة ريليس التابعة لمؤسسة سكاتك،السيدة [فوليك]

، وهي المديرة التنفيذية لشركة إلكتريكالسيد [باتريك والش]

، الرئيس التنفيذي والشريك المؤسس في شركة صن كينغ.

السيد [حسنين هريدجي]

، الرئيس التنفيذي مجموعة أكسيان[لوسي هاينتز]

، شريكة ورئيس البنية التحتية للطاقة صندوق أكتيس للطاقة.

شكرًا على الحضور وشكرًا لهذه الندوة.

[هانز]

، أردت أن أبدأ بطرح السؤال لقد استمعنا لـ[أجاي]

واستمعنا للدكتور [أجاي]

،سيكون هناك بعض الأفكار التي ستعود لهذا النقاش.

وسؤالي هو التالي: كيف أن للابتكار والتكنولوجيا خاصة، تجعل البلدان تحصل على قدرة توليد نظيفة وبأسعار معقولة؟[هانز أولاف كفالفاج]

: أردت أن أبدأ بالقول شكرًا لدعوتي لأن أتحدث عن هذه المواضيع التي أنا متحمس بشأنها، فنبدأ بالأخبار السارة أن التكنولوجيا...

ليست المشكلة الكبرى.

أعتقد...

أن الثورة الشمسية وثورة البطاريات التي نراها تعطينا الكثير من الفرص لتوصيل حلول مبتكرة فيما يخص الكهرباء في أي مكان في إفريقيا.

ولدينا...

لدينا نظام العدادات وكل منظومات الهواتف لدفع الفواتير وحتى مسألة الشبكات القديمة.

كخطوط التوصيل في أفريقيا يتم تبسيطها بحلول الطاقة الشمسية والبطاريات وغيرها.

ما يمنع.

زيادة الكهرباء هو الجانب التجاري والمالي والمخاطر المرتبطة بهما.

كيفية تخفيف هذه المخاطر هي في صلب النقاش لأن...

أن…هم الذين يحتاجون الكهرباء، هم الذين لديهم أقل من المال.

كيف نقوم بهذه الحلول بالطريقة الصحيحة؟ المشكلة إذا أننا نرى أن ننفق الكثير من المال في تمويل وهيكلة هذه المشاريع وتنتهي كلفتها أكثر مما هو متوقع، لذلك، نحن نحاول معالجة هذه المشاكل.

نحن من أكبر المطورين للطاقة الشمسية في أفريقيا وبشكل أساسي في جنوب إفريقيا ومصر.

وأعتقد في البرامج للشراكة بين الجانب الحكومي وجانب القطاع الخاص.

وجدنا حلول في إفريقيا إلى جانب [آي إف سي]

والبنك الدولي اللذين هما شريكين مهمين من أجل…استنساخ ما…من جانب الطاقة المتجددة.

تبسيط الشبكة،معالجة كل التحديات المرتبطة بالجانب الهيكلي.

خفض، خفض أو…زيادة الضمانات، ونقوم بكل تعزيز الشبكات الكهربائية التي تصل…هناك مشاريع تصل بإنتاج 50 ميجا واط في الساعة.

ونحن نعتقد أنها طريقة مبسطة في معالجة كل هذه المشاكل.

نحن في حاجة وأنا آملأنني سأتمكن من العودة إلى هذه النقطة.

نحن في حاجة إلى دعم الرجلين اللذين غادرا المنصة الآن، ولكن هناك الكثير من الأدوات بحوزتن التيسير وتسريع زيادة ربط الكهرباء.

[نوزيفو تشابالالا]

لقد وضعت يدك على المشكلة والمخاطر، وهناك حلول من أجل…تغطية كهربائية عالمية التي هي في متناولنا.

التكنولوجيا ليست هي المشكلة.

نحن سنبني على هذه الأفكار.

هناك، سنتكلم بعض الشيء كيف أن توزيع،توزيع… استخدام تقنية الطاقة المتجددة الموزعة،مثل الشبكات الصغيرة لتوسيع نطاق الوصول إلى الطاقة.

كما أشار [هانز]

، يبدو أنه لدينا الفرصة في أن نقوم بأشياء مهمة، ولكن كيف نقوم بهاعلى نطاق واسع كي تصل لتغطي مستوى 600 مليون شخص؟[فوليك سوتان، الرئيس التنفيذي لشركة إكيجا إلكتريك بي إل سي]

إن...

الجانب التنظيمي في نيجيريا بما فيها قوانين وتعديلات على الدستوروأخرها مراجعة التعريفات، هي أشياء…ستسهّل وتبلور المستقبل.

ما نراه في… لعله في الأشهر القادمة.

أنها ستتبع نسق منها اللامركزية وسنرى أنه سيكون اعتماد أقل عن الشبكات التقليدية التي هي الأن…نشغّلها اليوم، وسنرى منظومة لا مركزية مرفقة في حلول مبتكرة كشبكات صغرى…لتوضع في المجتمعات التي لا تحظى بالخدمات الكافية، وهناك قانون،الذي يدعم ذلك، وهناك قانون أو إطار قانوني يدعم ذلك.

مثلاً اليوم، لدينا…التي… هناك قانون التعريفات الذي يطلب توفير 603،603 أو 10% من هذا الإنتاجي وجّه لبعض المناطق، والبعض و10% منه يأتي من الطاقة المتجددة.

أن شركات الكهرباء عليها أن تتعاون وأن تطفئ الشبكات وتعتمد على الطاقة المتجددة.

هناك الكثير يحصل في نيجيريا، ونحن نتعاون لتوفير الحلول المبتكرة.

وبتواصل هذا التعاون،وفي إطار القانون،سنرى توسيع مد الكهرباء وما نراه…سنرى الكثير من اهتمام المستثمرين الخواصالذين سيكونون مهتمين بالاستثمار.

نحن ندخل في شراكة مع 70 من الشركات التي تقدم الحلول، ولذلك هناك تركيز كبير على نيجيريا وتركيز من قِبل الحكومة.

لو تواصل التعاون سنحقق الهدف.

[نوزيفو تشابالالا]

إنها معادلة مثيرة للاهتمام،البيئة التنظيمية الممكنة التي تؤدي إلى مزيد من التعاون وإلى زيادة نطاق التوصيل وتؤدي إلى جلب ومشاركة القطاع الخاص وتقديم التمويلات.

هذا من المثير للاهتمام، عندما ندخل للندوة الثانية مجموعة الندوة الثالثة ونتكلم عن أصوات الحكومة،هذا ما نريد أن نسمعه.

الآن، أذهب لـ[باتريك]

أردت أن أشير إلى التعقيدات فيما يخص الأسعار التي في المتناول.

فالأشخاص الذين نتحدث عنهم هم يعيشون في البلدان ضعيفة الدخل وفي المناطق النائية،هذا هو الجزء من السكان الذي نعتبره فيه مخاطر أكبر.

كيف أن شركتكم تفكر في تسريع جهود الكهرباء لمساعدة البلدان على تحقيق الوصول الشامل وتعزيزه؟[باتريك والش، الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لشركة صن كينج]

بسبب العمل الحديث الذي قدمه البنك الدولي، فإن الحكومات المتقدمة التفكيردخلت في…تحاول إيجاد الحلول المبتكرة.

شركتنا هي أكبر…التي تعطي الطاقة…الشمسية خارج الشبكة على أساس بيت ببيت.

أننا نعرف أننا خارج خارج الشبكة العامة،وصناعتنا.

الطاقة الشمسية تقدم الطاقة لـ500 ألف بيت في أفريقيا.

وأثر ذلك أننا في حاجة إلى توليد الكثير من الوظائف.

لدينا 27 ألف موظف ميداني يعملون لتركيب وتشغيل الطاقة الشمسية في أفريقيا.

و45% منهم من النساء وهم كذلك يعيشون في أماكن فرص العمل فيها محدودة.

إنها الوظائف الخضراء المستدامة.

إذًا، 110 مليون…الذين يحصلون على الطاقة الشمسية هم لديهم الطاقة وتم ربطهم بسرعة وبنجاح.

ولكن نحو 500 مليار من الناس ليس لديهم وصول الكهرباء.

أين هي الثغرة؟ وما هي المشكلة؟ نحن في حاجة إلى زيادة نسق تركيب الطاقة الشمسية برقم 10 من أجل الوصول أو مضاعفته عشر مرات لردم الهوة.

الناس يدفعون 100% من الكلفة من جيوبهم من الطاقة الشمسية.

وهذا مشجع أن الناس بدخل محدود مستعدون للدفع من جيوبهم من أجل تركيب الطاقة الشمسية.

ولكن كلفة…شراء المعدات هو ليس مهمًا، ليس كبير، 100 دولار لكل بيت.

يمكنه أن يحصل على التمويلات ونسمح للناس بأن يدفعوا على مدى سنة، وحتى بتمويل من الزبائن، فإنها مقدور عليهم.

معظم زملائنا كان هناك تغير أو تحول مهم.

العديد من الحكومات أدركت أن توزيع الطاقة الشمسية هي السبيل الأقل كلفة لتمويل الوصول للكهرباء.

ورأينا الحكومات تدرك ذلك وتعمل إلى جانب البنك الدولي.

ورأينا برنامج مهم على مستوى نيجيريا الذي يقدم دعمًا والذي يخفض الكلفة من جيوب الناسب نسبة 40%.

وهنا نتكلم عن جانب السعر.

نحن الآن نتكلم عن أثر خفض السعر بنسبة 40% للمستهلكين.

كان فعلًا أمرًا مذهلًا، كنا في نيجيريا نوزع أقل من 20 ألف نظم الطاقة الشمسية قبل بداية ذلك البرنامج.

بنهاية البرنامج التجريبي وصلنا إلى 80 ألف منظومة في الشهر.

إذًا، خمس مرات في نسبة تركيب الطاقة الشمسية للبيوت في نيجيريا.

إذًا، هنا السر،نحن في حاجة إلى تمويلات من القطاع العام من أجل ربط الطاقة الشمسية وتسريعها.

وعديد من الحكومات في أفريقيا رأت نجاحًا، ذلك ورأى أن البلدان بإمكانها أن توفّر ذلك بخفض  الحاجة إلى الشبكة الكهربائية، وذلك يعزز الاقتصاد والنمو الاقتصادي هذه البرامج ليست مكلفة جدًا.

إذًا، الـ100 مليون التالية سيكلفون فقط مليار دولار لربطهم من ناحية التمويلات الحكومية.

[نوزيفو تشابالالا]

[باتريك]

ما قلته إنه مهم جدًا وهو وضع رقم على ما هو مطلوب.

تكلمت على عشر مرات ضعف بدخول التمويلات الحكومية، ولكن من المفيد أن نفهم الحجم وما هو مطلوب لردم الحجم لهوة التمويلات.

أردت أن أعود لك،والسيد [حسنين]

من مجموعة [أكسيان]

ومجموعة [أكسيان]

لديها استثماراتفي كل القطاعات على الأقل، في 20 بلد إفريقي.

والسؤال التالي، لماذا هذا حفّزكم للدخول في مجال توصيل الكهرباء والوصول للطاقة وما ترونه بين العلاقة بين الوصول إلى الطاقة والاستثمارات في مجالات أخرى والفرص التي تفتحها؟[حسنين هيريدجي، الرئيس التنفيذي لمجموعة أكسيان]

شكرًا السيد [غير مسموع]

.

صباح الخير للجميع.

شكرًا على هذه الدعوة.

أنا فخور بالحضوروأن أسمع أصوات القطاع الخاص من أفريقيا.

هل نحن جدّيون؟ نحن في سنة 2024،بينما شخص يستمع وينظر إلى البلدان النامية يتكلم عن الذكاء الاصطناعي وأثاره على الاقتصاد.

كيف سنغير طريقة التفاعل والعمل، في أفريقيا لا زلنا نتكلم عن كيفية جلب الكهرباء للبيوت.

هذا أمر غير مقبول.

نحن نعرف أن اليوم لا يمكن أن يكون هناكنمو اقتصادي اجتماعي والوصول إلى التعليم والرعاية الصحية بدون كهرباء.

وتسأليني ما هو الدافع؟ولكن مسؤوليتي أنا كجزء من القطاع الخاص أن أتكلم بالأصالة عن أفريقيا ومن أجل دعم أفريقيا، نحن في حاجة لكم وبطريقة ملحّة، ولكن الحل موجود،هذا هو الأمر المحبط أن الحلول موجودة.

نحن نشطون في مجموعة [أكسيان]

في الخدمات المالية والاتصالات البعدية والطاقة في إفريقيا.

نعلم أننا بنينا نصف مليار من الروابط الاتصالات البعدية،وأصبحنا الشركة السادسة وسادس أكبر شركة في في أفريقيا.

أولًا، يجب تحرير القطاع.

ثانيًا، ما يحصل الوصول إلى التمويلات.

ثالثًا، الابتكار والتجديد.

بإمكاننا أن نقوم بنفس الشيءفيما يخص توصيل الكهرباء مباشرةً.

لقد خلقنا أو استحدثنا شركة في بلد مدغشقر،[وي لايت]

.

هي اليوم تقدم وتزود الكهرباءلـ250 قرية والذي نجلب لهم الشبكات المجزأة والصغرى كذلك نجلب لهم الأموال بالهواتف نوصلهم إلى الاشتمال الرقمي وكلها حلول ناجحة، تكنولوجيا موجودة.

كيف نجعل هذه الأمور تنجح؟ نحن في حاجة إلى دعم من الحكومات، نحن في حاجة إلى خطة عمل، فلنتوقف عن الكلام، أنا أعرف أنكم قادرون على ذلك.

لقد قدمنا الخدمات لـ50 قرية في "مالي" وبلدان أخرى، هذا الحل موجود.

هل هذا ما يدفعني؟ بالطبع، نرى التواصل، الخطة اليومية والمرونة، الجدولة والمرونة.

[نوزيفو تشابالالا]

[حسنين]

أنا…معجبة بشغفك موتركيزك على فكرة المسؤولية التي هي سمعتها من كل المتداخلين، والتي كان لديها صدى في القاعة.

ولكن، من بين الأمور الأكثر حماسًا التي ذكرتها وسمعنا الدكتور [أديسينا]

و[أجاي]

،قالوا إن هذه الحلول حلول نجحت في السابق.

لدينا تصميم أولي فيما يخص التحول، الانتقال التحولي.

[لوسي]

الآن، فلنسمعك أنتِ.

[أكتيس]

إنها استثمرت في توليد الطاقة على نطاق المرافق ومحطات الطاقة الشمسية التجارية والصناعية وتوزيع الكهرباء في القارة وفي جميع العالم، ولكنكم على مستوى عالمي.

إذًا، سؤالي هو التالي، برأيكِ، لو لخصتي الأمور التحديات في إفريقيا في كلمة ما الذي نحتاجه لزيادة فرص الحصول على الطاقة لنفعل ما قاله السيد [حسنين]

، والأهم من ذلك، كيف ذلك سيوصلنا إلى التغطية الطاقة الشاملة.

[لوسي هاينتز، شريكة ومديرة صندوق الطاقة]

سأجيب على سؤالك.

وهذا ما نراه في أنماط النجاح، ولكن، التكنولوجيا والأنماط موجودة وخارطة الطريق مسودتها موجودة.

واستثمرنا 10 مليون دولارفي أكثر من 200 مشروع منها 25 مشروع و4 مرافق ومخازن.

إذًا، نرى أنماط للنجاح وأود أن أشدد على بعضها.

أولاً، أن يكون هناك سياسات واضحة للطاقة، أن يكون هناك تشريع وهناك أنماط يستطيع القطاع الخاص أن يراها.

يجب أن يكون هناك تخطيط طويل المدى حتى يكون هناك إمكان بالتنبؤ وأن يكون هناك خطة للقطاع وأيضًا في تمكين الطاقة.

وسوف أعطي مثال عن هذا الأمر،إن القطعة التي نحتاج إليها في هذه الصورة هي النهج الذي يعتمد على حل المشاكل، وبحيث نبني الثقة ونأتي بالقطاع الخاص.

وأود أن أعطي لكم مثال عن الهند كما تكلم عنها [أجاي]

ولديها طموح تقريبًا 500 جيجا واط  بحلول عام 2030.

إذًا، الحكومة جادة في هذا الأمر.

وهي تقوم بالاستثمار في الطاقة في البيئة الممكنة والاستثمار والشراكات ما بين القطاع العام والخاص للوصول إلى المستهلكين، وعندها هذا البرنامج، النهج الذي يعتمد على البرامج والذي يمكن استدامته على مدى طويل، وبالتالي، نرى أكبر مستثمرين في البيئة التحتية يأتون إلى هذا القطاع، ونرى هذا الأمر في المشروعات،وهناك تمويل متاح للمشروعات في أفريقيا مثل ما استمعنا من مؤتمر [COP28]

.

إذًا، جوابي هو أن القطعة المفقودة هي هذا النهج الذي يعتمد على البرامج والذي من شأنه أن يوسع النطاق ويبني الثقة.

[نوزيفو تشابالالا]

إذًا، هذا النهج سيبني الثقة عبر الوقت.

شكرًا على هذا المثال الحي، وحان الوقت لمجموعة أخرى من الأسئلة.

ولكن نعود أولاَ إلى [هانز]

.

كنا نتكلم عن الحاجة في أن تقوم الحكومات ووكالات التنمية بالقيام بدورها.

وماذا عن شركتك، كيف تشارك في هذا الأمر؟ما هو الأمر الذي تنتقي هو تقول هذا هو سر النجاح في هذا العمل التعاوني؟[هانز أولاف]

التعاون مع المؤسسات هام جدًا بالنسبة لنا.

وفي هذا النمط، ولهذا السبب نعمل مع البنك الدولي والصندوق الدولي، ويسرني أن أكون هنا.

وأعتقد أنه كان أمر رائع أن نرى البنك الدولي والبنك الأفريقي للتنمية يأتيان معًا، وسأختار أمرين مهمين.

أولاً، فيما يتعلق بجانب الضمان، رغم أننا نسمع أن الناس تدفعوأن الكهرباء تمتد، ولكن الأمر يكون أكثر بساطة إذا كان هناك ضمانات متاحة وسهل الوصول إليها وتأخذ في الاعتبار المخاطر،نستمع من وقت إلى آخرإلى أن الضمانات متاحة، ولكن هناك محاولة لتحاشي المخاطر بدلاً من الاضطلاع بالمخاطر.

أعتقد أن هذا جزء من المشاكل.

يجب تبسيط هذا الأمرلأن هذه هي الأمور التي يمكن أن تحقق هذا الأمر.

الوصول إلى ضمانات متاحة، وهذا سيساعد في البرامج.

والأمر الآخر الذي استمعنا إليه من [لوسي]

هوأنه بالنسبة للبلدان الأقل تنمية في غرب أفريقيا في وسط أفريقيا، وربما كحل مؤقت، بل وحتى حل طويل المدى.

ما نواجهه هو أن الكثير من الوكالات مثل [بلير فاونديشن]

،مثل وكالة المساعدة النرويجية.

يعتقدون أنه يجب اختيار الغاز،وعندنا البنك الأفريقي للتنمية بتمويل امتيازي.

وعندنا البنك الدولي يقول نحن سئمنا من الانتظار،ولكن لا نستطيع أن نتنافس مع الأموال المجانية وأن يكون هناك أولويات واضحة من الجانب المؤسسي.

هذا أمر هام حقًا للإسراع بالأمر.

الضمانات والتنسيق هامان.

[نوزيفو تشابالالا]

إذًا، الضمانات والأولويات المؤسسية الواضحة التي تأتي إلى تنسيق أفضل.

أعتقد أن الأمر صار أوضح،وأعود إليكِ الأن.

ما الدور الذي ترينه للقطاعات الخاصة في التواجد والتعاون مع هذه القطاع اتو ذلك لتسخير الطاقات الكامنة للشركات؟[فوليك سوتان]

نحن شركة من شركات توفير الخدمات.

إن مستقبل "نيجيريا" سوف يكون خليطًا ما بين التمركز وعدم المركزية أو اللامركزية، وذلك حتى نأتي بالمشروعات ونصل إلى الطاقة المطلوبة.

وإذًا.

المرافق،لا تعترض على العمل، هذا النوع من العمل والتعاون لأن عملية التمويل حتى يومنا هذا لا تستطيع أن تأتي بالبنية التحتية المطلوبة لضمان الوصول إلى الطاقة.

إذن يجب الإتيان بحلول نستطيع أن نستخدمها،وأن نتعاون وأن نعمل مع الشبكات الكهربائية، شركات الشبكات الكهربائية، حتى نعتمد على بعضنا البعض في إمكاناتنا.

إن الشبكات الصغيرة تستطيع أن تضمن أننا سنضع الكهرباء وستكون متاحة.

إذًا، التعاون هام حقًا.

وثانيًا، المشروعات المشتركة مثل شركات.

نحن لا نعترض على هذا الأمر.

وإذا كان هناك اتفاق يمكن تنفيذه.

هذا يعني أنه عندما يحين الوقت أن نستطيع أن ننطلق من هذا الأمر.

التعاون هام جدًا والإطار التنظيمي موجود لدعم هذا الأمر والجميع مستعدون للعمل.

ما نحتاج إليه هو التمويل، وأتمنى أن أرى الاستعداد اليوم في الإتيان إلى سوق نيجيريا.

القلق فيما يتعلق بالسياسات.

أعتقد أن هذه الأمور أظهرت الحكومات أنه قد أمكن التعامل معها وبالتالي، هناك فرص الآن للوصول إليها.

[نوزيفو تشابالالا]

أعتقد أن هذا ينقّي الأجواء.

بالنسبة للضغوط لا يوجد اعتراض.

في الواقع، إن الجميع منفتح نحونا ونحتاج إلى التمويل، ولكن الجميع مستعدون للعمل.

أعود إلى [باتريك]

الأن بهذا السؤال.

أنت حاولت أن تساعدنا على فهم حجم الثغرة وما هو مطلوب لسد الثغرة.

ما الذي يحتاجه القطاع العام والخاص للعمل معًا بطريقة أكثر فعالية لتحقيق الوصول إلى الكهرباء،خصوصًا فيما يتعلق بالطاقة العالمية؟[باتريك والش]

أعتقد أن القطاعين العام والخاص يعملان معًا بطريقة فعالة من عدة جوانب، وما نحتاج إليه من القطاع العام أن يعمل مع الجماهيرلتوفير الدعم للأسر حتى تستطيعأن تتحمل نفقات المنتجات التي لا تستطيع أن تتحمل نفقات هذه الأنظمة.

لدينا 100 مليون شخص اشتروا الأنظمة الشمسية للبيوت، فإذا خفضنا من التكاليف بنسبة 40% سنرى ما يحدث.

البنك الدولي و[نيجيريا]

وغيرها من الحكومات أثبتت هذا الأمر عبر السنوات الأخيرة.

عندما نقلل من التكلفة يشتري الجميع المنتجو يكون هناك وصول إلى الطاقة.

وإذًا، الأمر هو أن ندعم العائلات في الوصول إلى أمور تستطيع أن تتحمل تكلفتها.

وفيما يتعلق أيضًا بالتعاون العام والخاص فإن الطاقة الشمسية مثل ما تكلمنا عنها تتحسن بمرور الوقت، وربما ما كان بالإمكان تقديم كهرباء بسيطة لشحن التليفون المنقول.

الآن في حكومة "ملاوي" نستطيع أن نصل إلى الكهرباء في المدارس الابتدائية، ووضعنا أنظمة شمسية للتكييف، في مئات المدارس ونصل إلى رقم 4000 مدرسة، حتى الآن لتوفير الطاقة الشمسية في هذه المدارس، وهذا لشحن أجهزة الكمبيوتر المحمولة وغيرها، المدارس والصحة وغيرها.

وهذا يؤدي إلى طاقة تماثل الطاقة التي تأتي بها الشبكات الكهربائية.

[نوزيفو تشابالالا]

ما يعجبني [باتريك]

أن هذا يعود بنا إلى أحد الأمور التي تكلم عنها [أجاي]

،وهي كيف أن الطاقة تمثل أساس كل التنمية الاقتصادية، بينما نتكلم عن المدارس وتوسيع هذا الأمر إلى كافة المدارس.

هذا أمر مثير حقًا، وأعتقد أن يعندما أنظر إلى [حسنين]

في هذا الأمر،أعتقد أنه كان..

بالحري لنا أن نحتفل الآن،ولكن هذا هو النقاش، أن نرى الاحتمالات وأن نسير عليها.

إذًا، يا [حسنين]

،أود أن تعود بنا إلى مدغشقر،وتكلمت عن بعض الأعمال التي تقوم بها هناك، تكلم إلينا عن كيف وصلت إلى هذا النطاق في مدغشقر،وخصوصًا التكنولوجيات والأنماط المستخدمة في الشبكات الكهربائية، للإتيان بالحلول التحولية؟[حسنين هريدجي]

في مدغشقر، جربنا نمطين جربنا النمط الشمسي ونمط الشبكات الصغيرة.

الأمران ناجحان.

هناك مزايا وعيوب لكل خيار،ولكن، الحياة أطول بالنسبة للأنظمة الشمسية، و...

إنه أمر سهل الوصول إليه.

ولكن، بالنسبة للطاقة الشمسية، فإن المستخدم النهائي هو الذي يدفع التكلفة.

إذًا، عندما نتكلم عن هذين النوعين من التكنولوجيا، يجب انتهاء المركزية،يجب ترقيمها تمامًا.

الأمر الثالث، يجب أن يكون هناك قياس لها.

يجب إمكان الوصول، يجب إمكان تحمل التكلفة ويجب أن تكون سهلة الوصول إليها.

نحتاج إلى أن نضمن في الوصول إلى الطاقة هي خبرات المستهلكين.

هذا أمر هام.

ولإنهاء هذا النقاش اليوم، كيف نتحرك بطريقة أسرع؟ من خبرتنا في القطاع الخاص، أولاً، نحب أن تغير الحكومات بمثابة تحرير كل شيء وبطريقة سريعة.

لا يجب أن يكون مثلاً قطاع النقل هو مثلاً أمر قاصر على الشركة الحكومية للكهرباء.

لماذا؟علينا أن نفتح المجال ورأينا النتيجة.

نحتاج إلى التحول الرقمي.

المشكلة هي أنه سيحتاج الأمر إلى وقت طويل لتغيير كل هذه النصوص.

الناس تنتظر، والأجيال المستقبلية تنتظر.

ما الذي سنقول لهم؟ هل نحن في انتظار تغيير الأنظمة؟هذا أمر غير مقبول.

علينا أن نتحرك لهذه المؤسسات.

أرجو من البنك الدولي أن يتناقش مع الحكومات.

يجب أن نخلق منطقة حرة للكهرباء،ونقوم بالتجريب 120 إلى 200 مليون.

في بلادي، في مدغشقر،الحكومة أيدتنا، وقال الرئيس لنمضي قدمًا، وبطريقة سريعة في التحول إلى الكهرباء.

وفي نهاية المطاف، ما الذي يدفعه الزبون؟ نصف التكلفة.

نحتاج إلى التحرير، ونحتاج أيضًا إلى القروض الامتيازية، نحتاج إلى هذا الدعم من المؤسسات.

ونعرف أن البنك الدولي، يحاول أن يتحرك بطريقة سريعة، ولكننا نحتاج إلى قروض امتيازية، ونود أن نجتذب المستثمرين، ولكن يجب أن يربحوا، وأيضًا يقومون بأفعال نافعة.

يجب أن يكون هناك قروض امتيازية، وتمويل بالعملة المحلية.

وإذا لم يكن بالإمكان التمويل بالعملة المحلية، لن ينجح الأمر.

يجب الوصول إلى التمويل بالعملات المحلية،التحرك بطريقة سريعة، الإتيان بالمناطق الحرة، الامتيازات والعملة المحلية.

وعند هذا الوقت سيأتي كافة المستثمرين الدوليين إلى أفريقيا للاستثمار في الوصول إلى الطاقة.

[نوزيفو تشابالالا]

إنني أنظر إلى [لوسي]

بينما تتكلم،وأعتقد أنها مسرورة بالاستماع إلى هذه الرواية.

ما الذي تقوله هو أنك تأتي بحل لمشكلة ولكن تتحرك بمفردك، ولكن لا، علينا أن نفعل الأمرين.

علينا أن نتحرك بسرعة ونتحرك معًا، وبحيث نأتي بنمط جديد لهذا الأمر.

يا [لوسي]

هناك فئة لم نتكلم عنها ألا وهي فئة النساء.

وأود عند هذه المرحلة، بينما نتكلم عن النساء، بينما نعرف الأرقام.

ونقول إنه إذا كان هناك تقدم نستطيع بالمساواة بالنساء، نستطيع الوصول إلى مليارات من الدولارات، تقريبًا 163 مليون دولار.

ولكن ما هو العمل المطلوب؟ كيف تستطيع شركات الطاقة أن تقوي النساء، لتمكين إسهامها في هذا القطاع بطريقة أكثر فاعلية؟[لوسي هاينتز]

هذا سؤال هام حقًا.

نعم، المستثمرون يحتاجون إلى تحقيق الربح،ولكن، أيضًا يجب المشاركة مع القطاعات.

والنساء هي فئة هامة في هذا الأمر.

وبالنسبة لبرنامج تجديد الطاقة في جنوب أفريقيا، يجب أن يكون هناك النساء في سلاسل الإمداد.

ولكن، أريد أن أعطي 3 أمثلة على دور النساء.

أولاً، أن نأتي بالنساء إلى القطاع،وتجديد الطاقة والإتيان بهذه الحلول من خلال برنامج تدريبي، وتقريبًا يكون عندناما بين 5 إلى 10 برامج سنويًا، وهذا جزء هام من توفير الطاقة.

و...

أيضًا قمنا بتدريب 1000 امرأة،فيما يتعلق بتركيب...

ألواح الطاقة الشمسية.

ونأتي بخبرات يمكن نقلها، وهذا يؤدي إلى الاشمال الاقتصادي وبنيان المعيشة.

وثالثًا، توفير التدريب.

ومثلما رأينا في الهند كان هناك شراكة مع برنامج للمهارات الوطنية.

وقمنا بهذا الأمر في أفريقيا أيضًا بالمشاركة بالممارسات الفضلى.

إذًا، هناك الكثير من الأمثلة على هذا الأمر.

[نوزيفو تشابالالا]

إذًا، هناك أمثلة كثيرة.

عندي رسالة استمع إليها تقول إن الوقت يسرقنا.

وبالتالي، أود قبل أن نغادر المكان،في الغد أرجو والدكتور [أديسينا]

سوف...

نراهم على اللوحة الكبيرة.

تقول نعطي الطاقة لأفريقيا.

إنها جملة واضحة تقول، لتوفير الطاقة في أفريقيا.

إنها ليست بمثابة حديث.

إنها جملة بسيطة.

ولكننا بدأنا بك هذا الحوار.

توفير الطاقة في أفريقيا.

[هانز أولاف]

نعم، إن المؤسسات تحتاج إلى الاستثمار والاضطلاع بالمخاطر.

[نوزيفو تشابالالا]

إذًا، لنعطي له جولة تصفيق.

[فوليك سوتان]

نعم، نحتاج إلى الوصول إلى أموال، يمكن الاتكال عليها.

[نوزيفو تشابالالا]

إذًا، لنعطيها جولة من التصفيق.

[باتريك والش]

وما الذي نفعله؟ علينا أن نبني أنظمة بسيطة بحيث تستطيع كافة الأسر أن تتحمل النفقات.

[نوزيفو تشابالالا]

نعم، أنظمة تتميز بالبساطة بحيث تستطيع كل العائلات،أن...

تتحمل نفقات الطاقة الشمسية.

و[حسنين]

الآن، ما الذي نفعله لتوفير الطاقة لأفريقيا؟[حسنين هريدجي]

علينا أن ننشط أفريقيا بالإتيان بالحلول العملية.

وذلك من هيئات التمويل العالمية والحكومات والقطاع الخاص.

[نوزيفو تشابالالا]

استمعوا إلينا.

أعتقد استمعوا إلينا لهو تعبير قوي.

وبالنسبة [للوسي]

؟[لوسي هاينتز]

البرامج وبنيان الشراكات والقطاع الخاص والمستدام الطويل المدى.

[نوزيفو تشابالالا]

شكرًا.

لنعطي لوسي جولة من التصفيق.

إنه أمر رائع لكم جميعًا.

لقد أعطيتم لنا أمثلة عملية،عما يتم عمله وما نحتاج إليه.

أرجو أن عند هذه المرحلة أن نستمع،من...

شاعرة اسمها [لورا أندوجو]

، وستأتي إلينا الآن.

نصف مليار من الناس، في نصف...

في أفريقيا جنوب الصحراء يعيشون دون كهرباء،وهو يعد شخص على اثنين.

ما يعني ما بيني وبينك.

أحدنا يظل دون كهرباء.

لذلك نتكلم.

من أجل البنات والأولاد، الذين يدرسون على ضوء الشمعة.

من أجل الآباء والأمهات الذين يحاولون أن يستمروا في أعمالهم وأتكلم على الظلام.

أتكلم من أجل الضغط على زر، الزر ينير هذا المكان.

ومستقبل زاهر.

أين كل المستشفيات والبيوت والمزارع والمصانع تصل إلى الكهرباء.

لأن بربط الكهرباء يرسل النور.

والكهرباء هي التي تحرك الابتكار.

هي القوة من أجل التمكين.

إنها الأمل.

إنها النور.

نور الثورة الاقتصادية الإفريقية.

لذلك، فلتدق الطبول.

فلتنير عتمة الظلام ما يسمح للحالمين،والمبتكرين أن يقفوا إلى جانب.

بينما نحن نشع من النور، فليشع النورعلى القارة، فلنربط إفريقيا بالكهرباء ولتشع إفريقيا.

[نوزيفو تشابالالا]

وبالطبع [نورا]

تذكرنا،بأن هذه النقاشات موجهة للشباب، لرواد الأعمال، ولكل المجتمعات التي ظلت محرومة دون الكهرباء، وفرص اقتصادية.

ولمناقشة الحاجة من أجل إصلاحات أكثر استدامة،في مجال القطاع حتى ننير إفريقيا.

التحق بالندوة الأخيرة الدكتور [محمد]

وزير المالية من غانا.

مرحبًا بكم صاحب السعادة والسيد [إرنستو]

وزير الاقتصاد والمالية في الموزمبيق.

مرحبًا بكم صاحب السعادة والسيد[عبد السلام ولد محمد صالح]

وزير الاقتصاد والتنمية المستدامة في موريتانيا.

مرحبًا بكم صاحب السعادة والسيد [أمرو سيلاسي]

مدير إدارة أفريقيا.

شكرًا للالتحاق بنا.

وأخيرًا وليس آخرًا السيد [كيفن كاريوكي]

،نائب الرئيس للطاقة والكهرباء والمناخ والاقتصاد الأخضر في بنك التنمية الإفريقي.

[سيد سيلاسي]

أبدأ بك بتوجيه السؤال لك،والسؤال الأول هو كالتالي؛نحن نعلم أن الصدمات، الاقتصاديات الجزئية تحد من قدرة البلدان لإعطاء الخدمات لسكانها، ونعرف أن ذلك يؤثر على الخدمات الكهربائية ومزودي الكهرباء.

وكذلك يؤثر على المستهلكين.

والسؤال التالي كيف للصندوق أن يساعد البلدان أن تحمي شركات الكهرباء والمستهلكين، في وجه هذه الصدمات؟[أبيبيه آمرو سيلاسي]

ليس سؤالاً سهلاً.

ودائمًا نتكلم هنا عن إيجاد توازن.

وأنا أعتقد أن الشيء الذي يجذبني فيما يخص قطاع الكهرباء وبعلاقته بالقطاعات الأخرى والحاجة إلى مزيد من الطاقة والاستقلالية في كيفية تمويل القطاع لنفسه والاعتماد أقل عن باقي الموارد العامة الأخرى.

كما كان الحال لعقود طويلة.

هناك دروس مستخلصة من قطاع الاتصالات البعدية.

وأن العلاقة أكبر بين الوصول وإلى...

الاتصالات والخدمات ليست واضحة جدًا في مجال الكهرباء.

طريقة تصرف بلداننا في الاستثمار في توليد مزيد من الكهرباء بالنسبة للبلدان،ولكن أقل منه في المحافظة على نسبة استعادة الخسارة.

من بين البلدان التي يجب أن تنظر عليها،في تحسين خدمات الطاقة، هي العلاقة المباشرة بين الاستثمار في القطاع،والقدرة على...

وضع تعريف على الخدمات بالشكل الملائم.

وبالطبع، نحن واعون جدً الناحية التعريفات للحكومة، بأن الموارد العامة يجب أن تستثمر في قطاع الطاقة، ومن دون الطاقة لا يوجد تنمية.

ولكن فيما يخص الطاقة أو قطاع الطاقة، كي يكون مستقلاً ويكون أقل عرضة للصدمات، فإنه يكون في حاجة للاستثمارات.

أولاً، إعطاء القطاع الطاقة.

قدرات للحصول على الربح،[نوزيفو تشابالالا]

في مقابل الاستثمار.

هناك ما يسمى التصميم الأولي للخطة هي تتردد.

هناك فرص كبيرة لتعزيز العلاقة التي أشرت إليها بين الوصول إلى الكهرباء،وطبيعة الخدمات.

وهو أمر ممكن في مجال الطاقة.

وأنت أشرت إلى بعض المتطلبات لناحية استثمارات وتعريفات واستراتيجية،والموارد العامة من بينها التي ستكون مهمة.

سنبني على هذه الأفكار، ولكن شكرًالوضع الإشارة لهذه الدراسة وتسليط الضوء عليها.

السيد الوزير أنت في موضع بما أنك كنت نائب الوزير للطاقة،ولكن أصبحت وزير المالية في غانا.

والسؤال للسيد [آدم]

؛ كيف أن الأثر المالي لقطاع، الطاقة يمكن أن يدار بشكل أفضل، ما يسمح لخفض المستوى دعومات من مستواها الحالي والتي هي مستواها غير قابل للاستمرار؟وثانيًا، كيف أن بعد ذلك نمكن القطاع الخاص من أن يلتزم بمزيد من الاستثمارات، خاصةً في مشاريع الشبكات ومنها،الطاقة الشمسية التي هي تبدو أنها مناسبة؟[محمد أمين آدم]

إن الأثر المالي، لقطاع الطاقة هو حيوي جدً الإدارة المالية العامة ولتعزيز التنمية.

نحن نتكلم في الوقت الحالي على 1.9 مليار دولار أمريكي.

من نقص التمويلات بالنسبة لسلع تجارية كالخدمات الكهربائية.

لا يمكن أن تستخدم الميزانيات لتمويل النقص 1.6،ويشكّل 2% من الناتج المحلي الخام.

وهذا أمر كبير.

لذلك قمنا بإصلاحات لجلب الطاقة قطاع الطاقة للاستدامة المالية.

لقد نفذنا ما نسميه برامج الاستعادة المرتبطة بقطاع الطاقة.

حتى يسمح لهذا القطاع أن يستمر ويستدام.

الخطوات التي أخذها، نائب الرئيس الذي يشرف على تنفيذ كل هذه الإصلاحات، واتخذ التدابير التالية: أولاً، تعزيزالشراكة العامة والقطاع الخاص.

وقعنا عقود مع شركات عامة منتجين.

لتخفيض كلفة توليد الطاقة.

خاصةً الكلفة المرتبطة بالقدرة.

ووضعنا إصلاحات للتعريفات.

سمعتم على التأقلم لأتمتة التعريفات، من أجل احتساب التضخم، وتغيرات في كيفية توليد الطاقة.

في الوقت الحالي، إن القدرةعلى التوليد هي مختلطة، أي هي من مصادر تقليدية ومصادر متجددة، في المعادلة لتوليد الطاقة.

لذلك، إذا ما أردنا أن نتمكن من أن أتطرق الجانب المالي، ما النسبة؟ نسبة الهدر، وبين الحراري.

وهذا يعطينا فكرة عن كيفية استعادة، جزء من التعريفات.

منذ 2022 إن الجهات المنظمة ولجنة التنظيم، وضعت إطار تعريفي على عدة سنوات، ما أدى إلى زيادة التعريفات بنسبة 70% منذ 2022، ولكن هذا لتطمين الاستثمار، أننا نعترف بوجود بعض التحديات.

وفي نفس الوقت، أننا كحكومة مستعدون لاتخاذ التدابير، لوضع القطاع على طريق أكثر استدامة.

ومن ثم معالجة التحديات التي تواجه المستثمرين.

وفي نفس الوقت لدينا آلية النقد، وهي تسمح لنا بجمع الإيرادات.

ومن أجل صرف الإيرادات على طول سلسلة القيمة.

وفي نفس الوقت تضمن وجود تدفق نقدي،على طول سلسلة القيمة ما يسمح بتغطية الكلفة التشغيلية.

مهم جدًا في نفس الوقت أن نقول أنه لدينا تحديات في تطبيق الإصلاحات على آلية صرف النقد.

وعبر تعاوننا مع البنك الدولي والصندوق، لدينا مقاييس لجعل هذه الآلية،أكثر نجاحًا.

من بينها أدخلنا تدابير في مراجعة،آلية صرف النقد ربعيًا.

ومطلوب منا أن نقوم بنشر تقرير المراجعين والمدققين.

ونحن نناقش مع البنك الدولي، ما يسمى برامج التي تتطلب منا، أن نشتري واحد مليون متر مكعب.

مسألة معالجة التمويلات ليست تخص فقط تعديل التعريفات، ولكنها تخص كيفية تحسين قدرتنا على جمع الإيرادات.

لدينا 7 عدادات موجودة، في المنظومة التي لا تتحدث إلى بعضها البعض.

علينا إذًا أن ننغم منظومة العدادات.

ووفق البرنامج، فإن البنك الدولي يساعدنا في اقتناء مليونًا من العدادات الذكية.

التي تساعد في جمع الإيرادات.

[نوزيفو تشابالالا]

سنتكلم هنا عن مشاركة القطاع الخاص.

أسألك أن تعود الى مشاركة القطاع الخاص في السؤال الثاني لأنك قدمت الكثير.

ولنتكلم عن الاستجابة.

وبينما نحن نتكلم عن أننا صريحين بشأن التحديات،ولكن الكثير من المبادرات الإصلاحية وبما فيها السياسات التعريفية،والجانب التنظيمي، والجهة التنظيمية تبحث عن وسائل إعادة إحياء القطاع،وهي بريادة من الحكومة.

نتساءل كيف لنا أن نضاعف الإيرادات حتى تزيد التدفقات النقدية؟ ولكن كلها أمثلة عن تدابير ملموسة اتخذت على مستوى غانا.

أعود لك السيد [تونيلا]

،أسألك عما حققتموه وفق برنامج ربط الكهرباء الوطني.

وبشكلٍ خاص،ما تقوله أدى إلى نجاح،والوصول إلى نتائج مهمة.

وضح لنا دور الحكومة وشركائكم في التنمية في تحقيق كل ذلك.

[إرنستو ماكس]

شكرًا جزيلاً.

نحن بدأنا منذ 6 سنوات برنامج، اسمه الطاقة للجميع وهدفه لتغطية شاملة في الكهرباء.

في البداية، كما قلنا عندما وضعنا البرنامج، أن 30 فقط من السكان حينها كانوا يصلون للكهرباء.

وإذًا بدأنا بإرساء شبكة جديدة،أو استراتيجية لوضع شبكات جديدة.

ووضعنا خطة رئيسية،على الأمد البعيد فيها اعتبارات فنية وتعكس رؤية،والتي تأخذ في الحسبان الاستثمارات المطلوبة،من أجل...

تحسين سلسلة القيمة.

أنه لدينا طاقات مهمة جدًا في بلدنا، والخطة الرئيسية للكهرباء وفق الاستراتيجية الوطنية ستحتسب الحاجيات حتى في إفريقيا.

لأننا أردنا تعزيز موقف الموزمبيق،كبلد مصدر للطاقة لدول الجوار.

إذًا الاعتبارات الفنية،أن التركيز المنخفض للسكان، وكذلك ضمان استدامة هذه المبادرة.

في كل هذه الأهداف تبنينا مقاربة، بما فيها توصيل الكهرباء داخل الشبكات وخارج الشبكات.

وزدنا الاستثمارات للتأكد أنها،تفيد المناطق الموجود فيها بنية تحتية من الشبكات.

وفي نفس الوقت أنها تقدم شبكات للمناطق الغير مطلوبة.

وقمنا بالاعتماد على تكنولوجيات جديدة.

لنحسن التوليفة، الطاقة بما يشمل القطاع الخاص.

الحكومة ليست قادرة على القيام بكل شيء بمفردها،ومن هنا الاعتراف بدور القطاع الخاص،ومن ثم، بناء محطات توليد جديدة وتوسيع،المنظومات المنعزلة وربطها وتنغيمها.

نحن نلفت الانتباه إلى الحاجة لمراجعة القواعد التنظيمية لجعلها،أكثر توائمًا مع رؤية المستثمر والقطاع الخاص.

إذًا، كان علينا في إطار كل هذه العملية،أن نشرك شركائنا في التعاون.

وكان هذا أمر مهم ليس فقط من أجل التوصل لعلاماتٍ فارقة، لناحية النتائج، تكون مثالاً للأخرين.

ولكن أشركنا هم في فترة التصميم،وفي فترة تعبئة الموارد المطلوبة لتنفيذ هذا البرنامج.

أن النتائج تبين...

أن كان هناك تعزيز في قدرة التركيب في السنوات الماضية.

القدرة على تركيب الشبكة،وصلت إلى أكثر من 1000 ميجاوات.

وهي تفوق الطلب المحلي.

[نوزيفو تشابالالا]

السيد الوزير، من المثير أن نرى التنغيم ما بين ما ذكرته ومؤشرات النجاح،مقارنةً بما سمعناه من هذا النقاش.

كل شيء ذكرته جاء داخل نقاشات نابعة من القطاع العام،وهو يؤكد ما قاله السيد [أجاي]

وكيف أن العلامات الفارقة تُقاس عليها سعادتكم في التعلم في إطار هذه الاستراتيجية، ولكنها بدأت بخطة رئيسية ورؤية واضحة.

السيد الرئيس اعود لك.

اذهب الآن الى موريتانيا و[السيد عبد السلام صالح]

أيها الوزير [صالح]

نعرف أن موريتانيا لديها موارد طاقة متجددة للهيدروجين الأخضروإنتاجه ونعرف أن هناك تعاون دولي في طريقه.

هل بإمكانكم أن تتكلموا عن استراتيجية الحكومة للتأكد أن كل ذلك يكون مستدامًاعلى أمد بعيد؟ وما هي الفوائد الاقتصادية التي عادت على موريتانيا عدا مسألة التصدير؟[عبد السلام ولد محمد صالح]

شكرًا جزيلاً.

سأبدأ بتوجيه الشكر لمنظمي هذه الفعالية البنك الدولي والبنك الإفريقي للتنمية.

أن الوصول إلى الطاقة والكهرباء هو أمر حيوي من أجل التنمية.

نحن كان لدينا بعض التأخر على مستوى موريتانياعندما التقت القيادات في 2000 من أجل تحقيق أهداف الألفية تكلموا عن أهمية الحاجيات ولكنهم نسوا شمل الطاقة في أجندة الأهداف التنموية.

وما من أحد تساءل كيف لنا سنحول المجال الزراعي بدون تعزيز الكهرباء وربط الكهرباء وكيف سنعطي فرص للمناطق النائية بدون وصول الكهرباء؟ إذًا، هذا الأمر حيوي جدًا.

نحن الآن في 2022 تبنينا خطة على الأمد البعيد أو استراتيجية خاصة بموريتانيا لتأمين وصول سكان موريتانيا للكهرباء بحلول عام 2030.

الحجر الأساسي الأول هو الإطار المؤسسي.

تبنينا واعتمدنا القانون الذي يشجع القطاع الخاص في الاستثماروقمنا بإرساء سلطة تنظيمية مستقلة عن الإنتاج وتوصيل وتوزيع الكهرباء وتفتح المجال للقطاع الخاص ووضع هدف منه.

الخلطة 50% بالطاقة المتجددة بحلول 2030 على الحد الأدنى بسبب استخدام الطاقة.

الرياح والطاقة الشمسية المتوفرة لموريتانيا وموريتانيا هي من بينا لأماكن النادرة أين يجتمعوا، تجتمع الطاقتين في الجانب الشمالي هناك جانب الطاقة والرياح،لذلك بإمكانها أن تنتج الطاقة المتجددة على مدار الساعة.

وهي من أفضل الأماكن للإتيان بهذا التوليد الأخضر.

إذن على المستوى الطويل،نحن نقوم بترويج هذا التحول الأخضرونأتي بطاقة منخفضة الكربون.

لدينا أيضًا موارد معدنية كبيرة، خصوصًا بالنسبة للحديد على وجه الخصوص،ووقعنا عدد من الاتفاقات مع الشركات الهامة والكبيرة.

وبينما تتسارع وتيرة الوصول إلى الطاقة، فهناك شركة كبيرة تهتم بالإتيانب الهيدروجين الأخضرلأنه علامة من علامات المستقبل.

وهذا أمر هام بالنسبة لنا بشكل خاص لأنه يمكن أن يساعد إلى تجديد الحديد.

الحديد الأخضر، الذي هو مسؤول عن حوالي 10%من انبعاثات غازات الاحتباس الاحتراريوهذا سوف يقل تقريبًا.

ويقلل من هذا الأمر.

هناك صعوبة في هذه المعادلة، ألا وهي تكلفة الكهرباء وتكلفة الكهرباء العالية جدًا في موريتانيا وفي أفريقيا في المتوسط ندفع تقريبًا ضعف ثمن الكهرباء.

بالنسبة لأولئك الذين ينتجون بأعلى نسبة ندفع تقريبًا 7 أضعاف من ما يدفعه مثلاً الصينيون في الكهرباء.

وطبعًا هذا يضعنا في وضع سيء من الناحية التنافسية.

ولا يجب أن يجب أن نقبل بأنه على النطاق القصير المدىربما سنحتاج بل وسنضطر إلى توفيرنوع من الإعانات والدعم للفقراء مثلاً،وأيضًا تحويل هذه الأموال إلى الطاقة الكهربائية والتي تأتي من الإسهام من الميزانية ومن الجهات المانحة.

[نوزيفو تشابالالا]

شكرًا معالي الوزير، طبعًا هذا أمر هام بالنسبة لموريتانيا، بينما نتكلم عن التنافسية أعتقد أن هذا حديث هام ويجعل المحادثة شمولية.

شكرًا على الاستماع إليك في هذه الفرص.

بالنسبة لموريتانيا والتحول إلى طاقة الكربون الأخضر، الهيدروجين الأخضر.

مما استمعنا إليه هو الاتفاق الجديد الاتفاقية الجديدة لأفريقيا والتي تم تأسيسها في 2016، وهي بمثابة شراكة كان الهدف منها الوصول العام للطاقة في أفريقيا بحلول 2025.

فأرجو أن يتكلم إلينا باختصار عن المبادئ الكامنة وراء هذا الاتفاق الجديد.

وما الذي تعلمته في هذه العملية فيما يتعلق بدعم توسيع الطاقة في أفريقيا منذ البداية؟[كيفن كاريوكي]

شكرًا جزيلاً.

أولاً، هذا الاتفاق الجديد لأفريقيا من الواضح فيه أن الأهداف هي أهداف طموحية.

ومثلما سمعنا من الرئيس، علينا أن نتح الجسارة لأن الهدف من هذا الأمر هو تحقيق الوصول الشامل للأفريقي بحلول 2025.

وكنا نتكلم قبل ذلك على 2030، لكن، هذا يتماشى مع طموح الأفريقي وهذا هو الذي سلط النور على طموحاتنا وطبعًا هناك ارتباطات للشبكات بهذا الأمر.

هناك أهداف أخرى لدينا، وهناك الحاجة للوصول إلى الطهو النظيف.

وطبعًا، هناك أيضًا أهداف تتعلق بالخسارة في الأنظمة.

ولكن من باب الإجابة المحددة.

ما الذي يكمن وراء هذا الاتفاق الجديد هو أنن ولد الرجاء والأمل بالنسبة لأفريقيا.

وأردنا أيضًا أن نؤسس شراكات تحولية مثلما نبنيه مع البنك الدولي، وأن نحشد رأس المال المحلي والدولي، وأن نقوي السياسات والتنظيم والحوكمة المركزية،وأن نزيد من قرض البنك للاستثمارات في الكهرباء.

هذه هي طموحاتنا في الوقت الحالي.

ولكن منذ بداية هذا الأمر، فإن عرفنا أن الوصول إلى الطاقة يحتاج إلىأن نركز على التوصل من خلال الشبكات ومن غير الشبكات، علينا أن نوجد التدابيرالمتساوية للأمرين لأنه بسبب انتشار السكان على القارة فهناك مناطق لن يمكن أن تتواصل مع الشبكة.

شبكة الكهرباء تقريبًا 50%من الاتصالات الجديدة بحلول 2030 ستكون من خلال أنظمة الطاقة المتجددة مثل الشبكات الصغيرة والشبكات المنفصلة الشمسية.

كما أننا تعلمنا أيضًا أن قطاع الطاقة في أفريقيا يعتمد أساسًا على التمويل من القطاع العام.

ورأينا أنه بالنسبة لأفريقيا فإنها تعتمد على 43% من التمويل من القطاع الخاص،وهذا ضعف ما نراه في مناطق أخرى من العالم.

وبالتالي، هناك حاجة للإتيان بها تمكينية للقطاع الخاص للعمل في مجال الطاقة.

ونحتاج أيضًا أن نبني سوق الطاقة بحيث يكون مقاوم للصدمات العالمية مثل جائحة كوفيد-19 وما رأيناه هو تأثيرها على سلاسل الإمداد والذي أثر على حوالي 30 مليون شخص الذين لم يمكنهم الوصول إلى الطاقة لأنه لم يكن بالإمكان تحمل تكاليفها،وبالتالي، علينا أن نبني الصلابة والمتانة في شبكاتنا.

[نوزيفو تشابالالا]

شكرًا.

إذن، هذه الحلول الهامة والتركيزعليها وتمويل القطاع الخاص.

إن 43% هو الرقم الذي أعطيته لنا، وأيضًا الأسواق الصلبة والمتينة.

تبقى وقت قصير.

وأود أن أتكلم عن فرصة أخرى لأسأل سؤال ثان ويوربما نستطيع أن نفعل هذا الأمر.

ولكنني أعود إلى السيد [سيلاسي]

تكلمنا عن الصدمات الاقتصادية الكلية وسمعنا على مثال جائحة كوفيد-19 فلنتحدث بوجه خاص على الدين، وإن مستويات الدين العالية تؤدي إلى صعوبة تحفيز الاستثمارات، فكيف يستطيع صندوق النقد الدولي أن يدعم مسألة المتانة والاستدامة؟ ما هي الفرص في هذا المجال؟[أبيبيه آمرو سيلاسي]

بالنسبة للدين فإن هناك صدمات عنيفة أثرت على بلادي وعلى ضوء قوتها، فهذا أدى إلى زيادة الدين ولكن ما هي إمكانية المتانة في وجه الصدمات بالنسبة للبلدان وفي المنطقة بوجه عام نرى نوع من التحسن في الظروف التمويلية.

وفي هذه الفترة، بينما تتعرض البلاد للصدمات، فمن المهم للمؤسسات المالية الدولية والبنوك المتعددة الأطراف أن تدخل لتسهل من الضائقة التمويلية.

ونقوم بهذا الأمر من خلال الأدوات التنظيمية.

ونحن سعداء الحظ في أن البلدان ذات الأوضاع الأقوى قد وافقت على الإتيان بال [إس دي أرز]

، وهي حقوق السحب الخاصة لتقوية البلدان.

وهذا هو مورد إضافي للتمويل بالنسبة للبلدان ووصلت إلى 35 أو 40 مليون.

ونأتي بالموارد من هذا المرفق،وعندنا تقريبًا 18 دولة تستفيد من هذا الأمرومنها 11 في منطقتنا.

وما نقوم به الآن هو أننا نأتي إلى البلدان لنرى ما إذا كان هنا كتقارير تشخيصية للمناخ تعرفت على مناطق تحتاج إلى التحسن وإلى استخدام سياسات التأقلم المناخية.

مع التمويل لدعم هذه الإصلاحات،ونحن فخورون جدًا بهذا العمل الكبير.

[نوزيفو تشابالالا]

18 دولة حتى الآن.

هذا أمر مثير حقًا أن نستمع إلى هذا العمل المثير.

ونحن نتطلع إلى أن نرى هذا الرقم ينمو بينما أعود إلى الوزير [آدم]

وفي دقيقتين وجيزتين.

أعتقد أنه سوف لا يجب أن نخفق على تشديد على التحسين الكبير في الطاقة الذي رأيناه في غانا، الذي كان 30% في 2000 والآن وصل الى 87%ومع الرغبة في الوصول الى 100%.

إذن السؤال ببساطة ما هي الدروس الخاصة بتوسيع الوصول إلى الطاقة بطريقة سريعة؟ما هي الأمور التي يجب أن نتحاشىأن نفعلها لتوسيع الوصول الى الطاقة؟[محمد آمين آدم]

إذًا، نريد أن نستمع إلى مثالين.

فيما يتعلق بالوصول الى الطاقة ونبدأ منبداية التسعينات، كان هناك نية محددة.

قررت غانا أنه يجب أن يكون هناك وصول شامل للطاقة ووضعنا السياسات والخطط والبرامج وأيضًا برامج توعية للمجتمعات للمشاركة في تكلفة الوصول الى الكهرباء وننتكلم عن 87% الآن.

ما يتبقى بالنسبة للمجتمعات الجذرية.

مثلاً نحن نحاول أن نحقق هذا الأمر من خلال الشبكات الصغيرة والأنظمة الشمسية للوصول إلى الكهرباء بطريقة شاملة للجميع.

إن الوصول الشامل يصل إلى 90%، ونأمل في الوصول إلى هذا الأمر مع نهاية هذا العام.

[نوزيفو تشابالالا]

ما الذي يجب ألا نفعله؟[محمد أمين آدم]

في الماضي، كنا نشتري الطاقة من خلال مشروعات.

لم نصل إلى التنافسية فيها، ولكن نرى الآن بالنسبة للطاقة المتجددة انتقلنا من الأسعار إلى التنافسية وذلك لخفض الأسعار ويجب أن نتحاشى هذا الأمرمن خلال مشروعات لا يكون هناك سعي نحوها.

لأنه في هذا الأمر لا نحتاج إلى قدركبير من الطاقة لأن المستثمرين يرغبون الإتيان إليك لأن هناك أزمة، وهذا أمركبير جدًا، وهذا يؤدي إلى الحصول على الطاقة بتكلفة عالية جدًا إذًا، لنتحاشى هذا الأمر، وأن يكون هنا كنية في التخطيط على المدى الطويل فيما يتعلق ببنية الطاقة وبنيان البنية التحتية، بحيث يمكن الوصول إلى الكهرباء في كافة الأماكن في الطاقة.

[نوزيفو تشابالالا]

إذن، هي دروس رائعة وعما يجب أن نفعله.

ومن المهم أيضًا أن نعرف عن ما يجب أن نتحاشى أن نفعله.

من الأمور التي استمعنا إليها في هذا الأمر هي الحاجة إلى التركيز على الشبكات وخارج الشبكات.

ما الذي فعلته موزمبيق في توجيه هذه الجهود؟ وكيف تنوي في تحفيز وتسهيل الاستثمار من القطاع الخاص خارج الشبكات في قطاع ما هو خارج الشبكات؟[إرنستو ماكس]

عدد التوصلات الجديدة نتيجة لهذا الأمر.

قدزاد من 150 إلى 400 ألف سنويًا.

وأيضًا نسبة الكهرباء قد تضاعفت بالنسبة لنسبة السكان.

ولكننا لا نزال ندرك الحاجة لتحسين الإطار التنظيمي والمؤسسي،وهذا مما وافقت عليه الحكومة في العام الماضي، ألا وهو قرض للكهرباء جديد أخذ في الاعتبار التطورات التكنولوجية الأخيرة بما فيها الحافز للقطاع الخاص للإستثمارفي الأنظمة المنزلية، وإعطاء امتيازات صغيرة للأنظمة الصغيرة والمنعزلة لأنه كان هناك افتقار إلى هذا الأمر، وذلك للسماح للقطاع الخاص بالانخراط إلى ما هووراء المناطق المعتمدة على الشبكات.

[نوزيفو تشابالالا]

شكرًا معالي الوزير.

وكيف انعكس إلى أهداف حقيقية وعلى شكل أرقاموالدعوة كيف لنا أن نسرع في ذلك ونقوم بذلك على نطاق واسع؟الوزير [صالح]

نعود لكم لآخر مداخلة لقد تكلمتم عن بعض الصناديق التمويلية في موريتانيا وهدف الحكومة للتغطية الشاملة.

ماذا عن نيتكم في أن تصبحوامصدرين إقليمي عندما يتعلق الأمرالتكامل لدمج بشكل متكامل الطاقة النظيفة؟وكيف سيؤثر ذلك على علاقاتكم بالدول المجاورة؟[عبد السلام ولد محمد صالح]

شكرًا جزيلاً.

أعتقد أن هناك سؤال موجه لكل بلدوربما هناك سؤال موجه للقارة برمتها، قارة إفريقيا.

أنا أعرض هذا السؤال عليكم لأنه لدينا بلدان لديها احتياطات عالية من الغازوأن أكبر مشكل هو كيفية خفض كلفة الكهرباء، وأفضل طريقة في القيام بذلك هو إنتاج الغاز أو الكهرباء من الغاز ومن الطاقة المتجددة.

وللأسف ليس كل البلدان لديها الفرصة ولكن الترابط ما بين هذه البلدان والتكامل ربما يحل هذا المشكل.

ولذلك، فإنه سؤال مهم.

هل أن إفريقيا يجب أن تستمر في تصدير غازها؟أو أن تحتفظ بجزء منه داخليًا؟ وبشكل خاص، لأن العديد من بلدان أخرى مستعدة أن تشتري الطاقة؟ اليوم، موريتانيا مرتبطة بالسنغال وبفضل مشروع كبير نطبقه بمعية بنك التنمية الإفريقي للتنمية الإفريقية.

وهووشخص من إفريقيا سيذهب من مناقشات من شرق وغرب موريتانيا ويكون مرتبطًا بمالي.

إذن هناك عمل على ربط موريتانيا بإفريقياوالاستعداد للمرحلة التالية وهي إنتاج الكهرباء من الغاز وضخ الكثير من الطاقة المتجددة في في إنتاج الطاقة.

[نوزيفو تشابالالا]

أنت أثرت السؤال المهم يجبأن نكون مستعدين لرفع مستوى الإنتاج ليسفقط على مستوى موريتانيا ولكن مستوى أفريقيا.

والسؤال الأخير موجه لكم.

نائب الرئيس [كاريوكي]

إن البنك دعم إدخال الشبكات في بلدان كا بوركينا فاسو والكونغو.

وسؤالي هو التالي.

فلن نسلط التركيز على البلدان التي تعاني من النزاع والعنف والهشاشة.

ما الدور الذي يمكن أن تلعبه البنوكالمتعددة الأطراف للتنمية للتأكد أنها لا تترك هذه البلدان وراءها؟وبينما هي تحاول أن تتصارع مع التوصيل الكوني للكهرباء،ماذا عن بلدان الهشاشة؟ سنركز على ما نحتاجه من أجل تعزيز ربط الشبكات الصغرىوالمنظومات المستقلة عن الشبكة العامة.

ما أردت أن أقوله أنني بدأت بالقول إن 50%من الروابط الجديدة في 2030ستبدأ من قبل مزودين صغار، وهي استغلال.

الكلفة الكبيرة لسعر الطاقة الشمسية وطاقة الرياح.

ومن ثم، تعزيزإمكانية استمرارية توصيل شبكات جزئية.

ولكن هناك قيود يجب الإشارة إليها أولاً، هي كلفة تنفيذ هذه المشاريع.

نحن نقدر أنها تتطلب 25 مليار دولارللتمكن من تحقيق التغطية الشاملة بحلول 2030.

بالطبع، التمويلات العامة هي محدودة، وهي في حاجة أن تكمل من قبل تمويلات القطاع الخاص.

وواقع الأمر أنه اليوم أفريقيا تحتسب %2 فقط من استثمارات الطاقة المتجددة على مستوى عالمي ما يعد فقط 6 مليار دولارمقارنةً بالمتطلب بـ 5 مليار دولار.

والكثير من الشبكات الصغيرة ليست قابلة بالاستغلال التجاري بسبب الكلفة.

حتى أن تلك التمويلات 2% متوفرة، فإنها تصبح مكلفة بسبب عامل المخاطرالمرتبطة بالقارة ككل.

وبشكل عام، هناك مسائل قلة الطلب وقلة القدرة على الدفع.

إذًا، هناك أشياء أخرى يمكن أن ننجزها ونحن قمنا بها كبنك التنمية الإفريقي،ولكن، نعتقد أننا يمكن أن نفعل المزيد بتعاون وبشراكة من مؤسسات كالبنك الدولي أو في إطار تحالفات على مستوى دولي.

الأمر الأول يجب معالجة مسألة البيئة التنظيمية غير الودودة كي نتمكن من جلب مشاركة القطاع الخاص.

وعندما نتكلم عن البيئة غير المواتية نتكلم عن مسألة إصدار التراخيص وهيكلة التعريفات والمعايير الفنية،وفي بعض الأحيان هناك التدخل.

التدخل في المناطق التي وضعت تخصيصًا مخصصة للشبكات الخضراء، وهنا يجب إيجاد وسائل لخفض المخاطر عبر التمويلات المختلطة ومن أجل جلب القطاع الخاص وطريقة القيام بذلك وتيسير خلق عبر المساعدة الفنية في أدوات التنظيمية التي تدعم دراسة الجدوى وحتى خطط لمد الكهرباء، خطط رئيسية.

[نوزيفو تشابالالا]

شكرًا السيد [كاريوكي]

وإن البيئة غير المواتية التنظيمية،وأهم مثال توظيف أدوات التمويل المختلطة بشكل أكثر فعالية للتأكد من قيام القيم.

سيداتي وسادتي، كان نقاشًا فعلاً مذهلاً.

الرجاء أن تقوموا بتحية مجموعة الندوة، وهذا يأخذنا لنهاية فعالية اليوم آمل أنها كانت مفيدة وفيها تفاعلية وأنكم استمتعتم بالنقاش.

وبإمكانكم أن تشاهدون إعادة بث هذه الندوة[LIVE.WORLDBANK.CORG]

أرجو أن تستمروا في تقاسم التعليقات ومتابعة الهاشتاغ.

شكرًا جزيلاً للالتحاق لهذه الفعالية وللاستماع.

[إنعاش أفريقيا: ما المطلوب لتعجيل الوصول وتحسين الحياة؟]

[موسيقى]

[اجتماعات الربيع 2024 واشنطن العاصمة صندوق النقد الدولي]

 

مصادر تعليمية

المتحدثون