التنمية في زمن الأزمات
يواجه العالم تحديات جمة: التهجير القسري لملايين اللاجئين من منطقتي الشرق الأوسط وأفريقيا، وتزايد المخاوف بشأن تغير المناخ، والاستعداد لمواجهة الاوبئة في المستقبل، كلها في فترة تشهد تباطؤا في النمو الاقتصادي العالمي. هذا الوقت من الأزمة يشكل تحديات مباشرة لمؤسسات التنمية في العالم، بما في ذلك مجموعة البنك الدولي. وتتطلب الحلول لهذه الأزمات أساليب مبتكرة كاستخدام التمويل الميسر وإقامة صفقات متطورة مع الشركاء.
وسوف يناقش رئيس مجموعة البنك الدولي جيم يونغ كيم تحديات التنمية اليوم واستجابة مجموعة البنك الدولي لها. وهذا يشمل منح اللاجئين المزيد من الحوافز للبقاء أقرب إلى بلدانهم الأم، ومساعدة البلدان على اختيار مصادر الطاقة المتجددة على الوقود الأحفوري، وإيجاد حوافز للقطاع الخاص لمساعدة البلدان على الاستجابة السريعة للأوبئة.