الأحداث السابقة

الاجتماع النهائي لتجديد موارد المؤسسة الدولية للتنمية

الاجتماع النهائي لعملية تجديد موارد المؤسسة الدولية للتنمية هو لحظة حاسمة للقادة العالميين وأصحاب المصلحة للاتحاد وإعادة تأكيد التزاماتهم تجاه المؤسسة الدولية للتنمية (IDA) ، ذراع البنك الدولي المعني بمساعدة البلدان منخفضة الدخل على مستوى العالم. الت

أفكار وآراء حول مسيرة تطور مجموعة البنك الدولي

ناقشت هذه الفعالية على هامش الاجتماعات السنوية للبنك الدولي لعام 2024 التدابير والإجراءات التي يتخذها البنك لتعظيم الأثر وسرعة إنجاز العمل على نطاق واسع وتحقيق الكفاءة.

لقاء مفتوح للرئيس أجاي بانغا مع ممثلي المجتمع المدني

مثّل اللقاء المفتوح الذي ركز على الحوار مع ممثلي المجتمع المدني فعالية رئيسية خلال الاجتماعات السنوية، حيث أتاح فرصةً لممثلي المجتمع المدني للتحاور مع رئيس مجموعة البنك الدولي.

تعزيز التقدم: الشباب يقود التحول الرقمي

اجتمع صانعو التغيير الشباب من جميع أنحاء العالم في قمة الشباب المنعقدة في واشنطن العاصمة وعبر الإنترنت لدفع عجلة التقدم والمشاركة في خلق عالم أكثر شمولا على كوكب صالح للعيش فيه.

تسريع التحول الرقمي من أجل التنمية

تم بث الجلسات مباشرة من القمة الرقمية العالمية الافتتاحية للبنك الدولي، حيث التقى نخبة من المسؤولين الحكوميين وممثلي القطاع الخاص والمنظمات الشريكة وقادة الفكر لاستكشاف الفرص والتحديات المحيطة بالمهمة المشتركة المتمثلة في تسريع وتيرة التحول الرقمي من أجل التنمية.

خلق المزيد من الوظائف عن طريق الاستثمار في رأس المال البشري

الاستثمار في رأس المال البشري يعني تزويد الناس بالمعارف والصحة الجيدة والمهارات حتى يتمكنوا من شغل وظائف اليوم - وخلق فرص عمل للمستقبل. انضم إلينا في 13 أكتوبر/تشرين الأول ونحن نستكشف الحلول لتعزيز خلق فرص العمل وريادة الأعمال على نحو شامل للجميع. فلنتصور معًا مستقبلاً يطلق فيه المزيد من الأشخاص العنان لإمكاناتهم، ويعيشون حياة جيدة بكرامة.

عمل بلا حدود: وعود وأخطار العمل الحر المؤقت عبر الإنترنت (GIG WORK)

خلق الوظائف هو الطريق المضمون للخلاص من براثن الفقر. لذا تحرص البلدان على خلق المزيد من فرص العمل اللائق، لا سيما للشباب والنساء والعمالة غير المهرة. والعمل المؤقت عبر الإنترنت يمثل قوة متنامية في سوق العمل، ويمثل نحو 12٪% من قوة العمل العالمية. والجدير بالذكر أن العمل المؤقت عبر الإنترنت آخذ في الازدياد في البلدان النامية، حيث تنتشر المنصات المحلية والإقليمية على الإنترنت بوتيرة سريعة. ويتناول تقرير جديد للبنك الدولي بعنوان "عمل بلا حدود: وعود وأخطار العمل الحر المؤقت عبر الإنترنت" بالتقييم الدور المتنامي للعمل الحر عبر الإنترنت وتأثيره على أسواق العمل، لا سيما في البلدان النامية. وناقشت الفعالية التي انعقدت لهذا التقرير إمكانية استفادة للبلدان من وعود أسواق العمل الرقمية وكيفية التغلب على التحديات المتعلقة بقضايا السلامة والحماية التي يواجهها العاملون في العمل الحر عبر الإنترنت. والأهم من ذلك هو تسليط التقرير الضوء على كيف يمكن للعمل الحر عبر الإنترنت أن يساعد الناس في جميع أنحاء العالم على تحقيق حياة أفضل من خلال فرص عمل أفضل.

المدفوعات الرقمية: أداة داعمة لخلق الوظائف والاحتواء وتقديم الخدمات العامة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا

لقد كانت جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) اختباراً مثيراً لمدى فعالية الحلول الرقمية في أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من المحيط إلى الخليج. فإتاحة أساليب الدفع غير النقدي على نطاق واسع مع تعميم الوصول إلى خدمات ميسورة التكاليف لاتصالات النطاق العريض تشكل عاملاً رئيسياً لتيسير التحوّل الرقمي ومُحرِّكاً مهماً للتعافي الاقتصادي. سيعرض متحدثون رفيعو المستوى في هذه الفعالية إستراتيجياتهم التي عزَّزت بنجاح الحكومة الرقمية ومنشآت الأعمال الرقمية. وسيطرحون أيضا رؤاهم وأفكارهم بشأن خطوات المضي قدما إلى الأمام لتسريع اعتماد أساليب الدفع الرقمية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بوصفه ركيزة أساسية لخريطة التحول الرقمي في المنطقة. والهدف من هذه الحلقة الدراسية الإلكترونية التي تُنظَّم في شراكةٍ مع صندوق النقد العربي هو زيادة الوعي بأساليب الدفع الرقمية وكيف يمكن أن تدعم جهود خلق الوظائف، وتعزيز تقديم الخدمات، واحتواء الشباب والنساء. ويشمل الجمهور المُستهدف واضعي السياسات، ومسؤولي الأجهزة التنظيمية، وممثلي المؤسسات الإقليمية، ومُقدِّمي خدمات التكنولوجيا المالية، وكذلك مؤسسات الأعمال من القطاع الخاص، والجهات المعنية من منظمات المجتمع المدني. وستُبث الفعالية على الهواء مباشرةً وتُقدِّم ترجمة فورية باللغات العربية والإنجليزية والفرنسية. وستشتمل على جلسة نقاشية وشهادات مُسجَّلة بالفيديو من منظمات المجتمع المدني والقطاع الخاص، واستشرافٍ للمستقبل بشأن الخطوة التالية في التحوّل الرقمي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ودعوة إلى العمل لدعم أساليب الدفع الرقمية في أنحاء المنطقة. مُقدِّمات وكلمات افتتاحية: السيد نادر محمد، المدير الإقليمي بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، البنك الدولي السيد فريد بلحاج، نائب رئيس البنك الدولي لشؤون منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا الدكتور عبد الرحمن الحميدي، رئيس مجلس إدارة صندوق النقد العربي المتحدثون في الفعالية: الدكتور مروان العباسي، محافظ البنك المركزي التونسي السيد أشرف صبري، الرئيس التنفيذي لشركة فوري، مصر السيدة خولة أبو صرارة، رئيسة قسم أنظمة الدفع، صندوق المعونة الوطنية، الأردن مدير الفعالية: السيد جان بيسمي، المدير العالمي للتمويل، البنك الدولي   انضم إلينا في مناقشة مباشرة في السادس من مايو/أيار. تأكَّد من الاشتراك للحصول على تذكير بالبريد الإلكتروني! انظر قائمة المتحدثين ▽  

سد الفجوة الرقمية

أصبحت التكنولوجيات الرقمية بالغة الأهمية. وفي أوقات الأزمات، من الكوارث الطبيعية إلى الجوائح والأوبئة، فإن الاتصال الرقمي هو ما يُبقي الناس والحكومات والشركات مترابطين. إلا أن نصف سكان العالم مازالوا محرومين من سُبل الاتصال بالإنترنت وتتركز غالبيتهم العظمى منهم في البلدان النامية.  جمعت فعالية "سد الفجوة الرقمية" معا لفيفا من قادة العالم والمبتكرين من القطاع الخاص، بما في ذلك رواد أعمال أفارقة من الشباب، لمناقشة سبل جديدة لتسريع الوصول إلى شبكة الإنترنت وتوفير خدمات اتصال موثوق به في كل مكان وبأسعار معقولة للجميع.  وللربط بين المجتمعات المحلية الأشدّ فقرا والأكثر احتياجا، أعرب المتحدثون في الفعالية عن ضرورة زيادة التعاون بين القطاعين العام والخاص، وكذلك الحاجة إلى الوصول المفتوح والشبكات المشتركة. كما شكلّت تحديات القواعد والإجراءات التنظيمية موضوعا مشتركا.  وكانت هناك دعوات قوية للعمل لمصلحة النساء والفتيات، اللائي لا يستفدن إلى الآن من الوظائف الأسرع نمواً والأعلى أجرا في ثورة التكنولوجيا. وشدد المتحدثون في الفعالية على أهمية التعليم والتدريب باعتبارهما مفتاحا لإتاحة فرص متكافئة للجميع.  كما سمعنا عن إجراءات تدخلية ناجحة من قادة التكنولوجيا ورواد الأعمال الذين يعملون على سد فجوة الاتصال بالإنترنت من خلال إنشاء منصات قابلة للتطوير والاستمرار - وفرص عمل.  واُختتمت الفعالية الافتراضية بإشادة موسيقية خاصة بقوة الاتصال من خلال أغنية أصلية لفنانين أفارقة مشهورين تقول "ابقوا على اتصال".

مواجهة فيروس كورونا: سد الفجوة الرقمية

لقد دفعتنا الأزمة العالمية التي أحدثها وباء فيروس كورونا إلى الاعتماد على التكنولوجيا الرقمية بشكل كبير، من قطاع الاتصالات إلى العمل عن بعد، من الرعاية الصحية الرقمية إلى التعلم عن بعد، فهذه هي بعض الطرق التي يدعم بها التطور الرقمي الاستجابة لهذه الأزمة. ولكن هناك الكثيرورون محرومون من منافع التكنولوجيا، ولمعرفة المزيد حول هذه الفجوة الرقمية وما يمكن فعله لدعم الإدماج، شاهد رئيسة قطاع التنمية الرقمية بالبنك الدولي بثينة الجورمازي وهي تناقش الحلول للحد من الفجوة الرقمية.

ربط أفريقيا من خلال خدمات النطاق العريض: خريطة طريق للنمو الشامل للجميع

يرجى الانضمام إلينا بمناسبة تدشين تقرير خدمات النطاق العريض للجميع ("انطلاقة كبرى للبنية التحتية الرقمية لأفريقيا"). يدعو هذا التقرير، الذي يعد أول تقرير يحدد قيمة تكلفة سد الفجوة في خدمات النطاق العريض بمنطقتي شمال أفريقيا وأفريقيا جنوب الصحراء، إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لسد فجوة الاتصال بالإنترنت مع وضع خريطة طريق وخطة عمل للوصول إلى تعميم إمكانية الاتصال بخدمات النطاق العريض في أفريقيا بحلول عام 2030. وسيتعين على أفريقيا لتعميم الاتصال اجتذاب حوالي 1.1 مليار نسمة أخرى إلى عالم الإنترنت. وسيتطلب هذا بذل جهود استثنائية ومنسقة من الحكومات، والقطاع الخاص، وشركاء التنمية، والمجتمع المدني؛ إلا أن هذا الاستثمار يستحق كل ذلك الجهد.

انطلاقة كبرى لاقتصاد أفريقيا الرقمي

يتيح الابتكار الرقمي فرصًا غير مسبوقة تتيح لأفريقيا تحقيق النمو لاقتصادها، وخلق فرص للعمل، وتغيير حياة شعوبها. والاتحاد الأفريقي، سعيًا منه إلى تحقيق الاتصال الرقمي بين كل فرد من الأفراد، ومؤسسات الأعمال، والحكومات في أفريقيا بحلول عام 2030، شرع في رحلة طموحة – بمساندة من مجموعة البنك الدولي – تشكل "انطلاقة كبرى" لمساعدة البلدان على تسريع خطى التقدم، وتوفير إمكانية الربط الشبكي عالي السرعة للجميع، ووضع الأساس لاقتصاد رقمي مفعم بالحيوية. وفي شهر أبريل/نيسان الجاري، يجتمع القادة الأفارقة وذوو التأثير والنفوذ منهم معًا لمناقشة السبل العملية لتحقيق الرؤية الطموحة لهذه الانطلاقة الكبرى على أرض الواقع وبناء مستقبل رقمي شامل للجميع على مستوى القارة. شاهد البث الحي، وشارك بأفكارك، وكن جزءًا من المناقشة!

تطوير أسواق رأس المال والثورة التكنولوجية المالية: الفرص والتحديات

في إطار المتابعة لأجندة بالي للتكنولوجيا المالية، جمعت إحدى الفعاليات الرئيسية باجتماعات الربيع 2019 يوم الخميس 11 أبريل/نيسان لفيفا من خبراء التكنولوجيا المالية في مناقشة مفعمة بالحيوية بشأن الفرص واسعة النطاق والتحديات التي تنطوي عليها المبتكرات التكنولوجية في أسواق رأس المال، بالإضافة إلى الاعتبارات المهمة التي تتصل بالأطر القانونية والتنظيمية والتنافسية. مهَّد شاولين يانغ، المدير المنتدب ورئيس الخبراء الماليين في مجموعة البنك الدولي الأجواء بتسليطه الضوء على إصدار البنك أول سند ملزم قانونا (Bond-i) في العالم يعمل بنظام بلوك تشين العالمي  (blockchain) طوال دورة حياته، وهو ما يُمكِّن البنك من أن يعرف بشكل مباشر كيف تؤدي تقنية بلوك تشين إلى تغيير أسواق المال، وكيف يتم تبنيها من أجل التنمية. وعند التعريف بالمتحدثين في الفعالية وصفهم  مدير الجلسة توميكا تايلمان مدير وحدة المعجِّل الاستئماني لبلوك تشين في مؤسسة نيو أمريكا بأنهم "فريق أحلام التكنولوجيا المالية." تنطوي التكنولوجيا المالية على إمكانيات هائلة لإحداث تحولات جوهرية إلى الأفضل  في أسواق التمويل ورأس المال. وقدَّمت المناقشة لواضعي السياسات وموظفي الخدمة المدنية الدوليين آراء قيمة توضح كيف ستُؤثِّر هذه التقنيات في المؤسسات والاقتصادات والمواطنين الأفراد. وضم المتحدثون في الجلسة ممارسين وواضعي سياسات ومبتكرين، ومسؤولي أجهزة تنظيمية ومراقبي السوق: كارولين أ. ويلكنز النائبة الأولى لمحافظ بنك أوف كندا، وكريج ميدكرافت مدير شعبة الشؤون المالية والمشروعات في منظمة التعاون والتنمية في الميدان الاقتصادي، والرئيس السابق للمنظمة الدولية للجان الأوراق المالية، وإستاتشي ووردين، المديرة التنفيذية  لإدارة تنمية أسواق رأس المال في معهد ميلكين وريتشارد بارون كبير مسؤولي التكنولوجيا في مؤسسة R3.