مستقبل الغذاء: حوار حول تشكيل نظام غذائي قادر على مجابهة آثار تغيُّر المناخ
تؤدي نوبات الجفاف والفيضانات ودرجات الحرارة الآخذة في الارتفاع إلى انخفاض غلة المحاصيل، وتهدد إمدادات المواد الغذائية، وتدفع المزيد من الناس إلى براثن الفقر. وفي ظل تأثير تغيُّر المناخ على إنتاج المواد الغذائية، كيف سنوفر الغذاء لتسعة مليارات نسمة بحلول عام 2050؟
تواصل مجموعة البنك الدولي الحوار بشأن "مستقبل الغذاء" لاستطلاع طرق تمكِّن النظام الغذائي من أن يصبح قادراً على مجابهة آثار تغيُّر المناخ. ما هي الممارسات المراعية للظروف المناخية التي يمكن للمزارعين اعتمادها من أجل تعزيز الإنتاجية والقدرة على مجابهة آثار تغيُّر المناخ إلى جانب تخفيض الانبعاثات؟ وما الأدوار التي يمكن أن يقوم بها الطهاة ومصنِّعو المنتجات الغذائية والباحثون في فن الأكل للتصدي لتغيُّر المناخ؟ وكيف يمكننا إعطاء الأولوية للاستثمارات في الزراعة المراعية للظروف المناخية؟
استمع لآراء غاستون أكوريو الطاهي البيروفي الشهير، وجيم يونغ كيم، وآخرين بشأن الطرق المختلفة التي يمكن من خلالها أن نعمل سوياً لتشكيل نظام غذائي قادر على مجابهة آثار تغيُّر المناخ وإطعام العالم.
شاهد عبر الإنترنت وانضم إلى هذا الحوار على تويتر: #الغذاء