هل فاتتك الفعالية؟ شاهد التسجيل

تسريع وتيرة التنمية في عصر الأزمة العالمية

تابعوا الفعالية على تويتر باستخدام #ReshapingDevelopment

خلال فعالية "تسريع وتيرة التنمية في عصر الأزمة العالمية"، ناقش خبراء من البلدان المتعاملة مع البنك الدولي، وشركاء التنمية، والقطاع الخاص، والقيادات العليا للبنك الدولي التحديات الملحة والفرص العالمية المتاحة أمام المجتمع الدولي.

وشدد المتحدثون بحلقة النقاش على ضرورة قيام واضعي السياسات ومؤسسات التمويل الإنمائي والقطاع الخاص بإيجاد الحلول المناسبة وتوسيع نطاق الإجراءات التدخلية الإنمائية الناجعة. كما أبرز المتحدثون أهمية تعبئة القطاعين العام والخاص، والاستفادة من التمويل والمعارف المتاحة والشراكات للتصدي للتحديات العالمية المتعددة، ومواءمة نُهج التنمية مع أولويات البلدان، واتباع نهج عمل متكامل، واستخلاص الدروس من جائحة كورونا للتصدي للأزمات في المستقبل. لمعرفة المزيد، شاهد التسجيل.

بعض الاقتباسات من المتحدثين:

  • أكسيل فان تروتسنبرغ: "خلال أوقات الأزمات، نحتاج إلى التصرف بسرعة وبحجم كبير. وهذا هو ما فعلناه، حيث وسعنا نطاق عملياتنا على مدار السنوات الثلاث الماضية إلى نحو 210 مليار دولار."
  • أمينة محمد: "ما نقوم به في الأمم المتحدة هو تعبئة الجهود على المستوى العالمي بشأن القضايا التي يمكن أن نطرحها على طاولة المفاوضات، سواء كانت قضايا مالية، أو عمليات التحول في مجال الطاقة، أو قضايا الغذاء، وأن نتفق على كيفية المضي قدماً في تناول مثل هذه القضايا على مستوى كل بلدٍ من البلدان."
  • خوسيه أنطونيو أوكامبو: "نحن بحاجة إلى بنوك تنمية متعددة الأطراف أكبر بكثير...حيث يُعتبر نمو النظام المصرفي الإنمائي متعدد الأطراف جزءًا أساسياً من الحل المطلوب."
  • ليلى بنعلي: "علينا أن نعمل على قضية عدم التوافق...من الواضح أن هناك عدم توافق بين المشروعات ومجموعات التمويل المشار إليها."
  • د. أحمد أوغول أوما: "يجب علينا أن نقدر أن هناك مؤسسات إقليمية قائمة، وضرورة تقويتها، حتى تتمكن من الاضطلاع بدورها المتمثل في تحمل أمن المنطقة التي تعمل فيها، وعندما تكون المنطقة آمنة، يصبح العالم كله بدوره آمناً."
  • دانيال زيليكو: "لا يمكننا تحقيق التنمية دون التركيز على المناخ، ولا يمكننا التعامل مع قضايا المناخ دون التركيز على التنمية. لذلك شعرنا أنه من المناسب دمج الاثنين في إطار عملنا."

المتحدثون