تهدف مجموعة البنك الدولي إلى تحقيق هدفين رئيسيين، هما: إنهاء الفقر المدقع وتعزيز الرخاء المشترك. وتشكل هذه الرسالة ركيزة لجميع التحليلات والعمليات التي تنفذها مجموعة البنك وجهودها لجمع الأطراف المعنية في أكثر من 145 بلدا متعاملا معها.

اقرأ المزيد

الأحداث السابقة

الاجتماع النهائي لتجديد موارد المؤسسة الدولية للتنمية

الاجتماع النهائي لعملية تجديد موارد المؤسسة الدولية للتنمية هو لحظة حاسمة للقادة العالميين وأصحاب المصلحة للاتحاد وإعادة تأكيد التزاماتهم تجاه المؤسسة الدولية للتنمية (IDA) ، ذراع البنك الدولي المعني بمساعدة البلدان منخفضة الدخل على مستوى العالم. الت

أفكار وآراء حول مسيرة تطور مجموعة البنك الدولي

ناقشت هذه الفعالية على هامش الاجتماعات السنوية للبنك الدولي لعام 2024 التدابير والإجراءات التي يتخذها البنك لتعظيم الأثر وسرعة إنجاز العمل على نطاق واسع وتحقيق الكفاءة.

لقاء مفتوح للرئيس أجاي بانغا مع ممثلي المجتمع المدني

مثّل اللقاء المفتوح الذي ركز على الحوار مع ممثلي المجتمع المدني فعالية رئيسية خلال الاجتماعات السنوية، حيث أتاح فرصةً لممثلي المجتمع المدني للتحاور مع رئيس مجموعة البنك الدولي.

كيف يتسنى للبلدان تسريع وتيرة التعلم: الدروس المستفادة من 60 بلدا

أحدثت جائحة كورونا أسوأ صدمة للتعليم على الإطلاق، وتسببت في خسائر تعلم كبيرة أثرت على الأطفال من السكان منخفضي الدخل أكثر من غيرهم. ويستعرض تقرير جديد للبنك الدولي جهود البلدان للتغلب على آثار الجائحة على الطلاب وبناء أنظمة تعليمية أكثر قدرة على الصمود. ويتناول بالفحص التقرير الصادر بعنوان "من تعويض فاقد التعلم إلى تسريع وتيرته: "آخر المستجدات العالمية بشأن الجهود القطرية" ما تقوم به البلدان لاستئناف عملية التعلم وتسريع وتيرتها، وكيف تفعل ذلك، ويتناول التقرير أيضا بالدراسة أكثر من 60 نظاما تعليميا. وعلى الرغم من أن العديد من البلدان عادت إلى حد كبير إلى وتيرة "العمل المعتاد"، سارعت بلدان أخرى إلى التحرك حيث نفذت إستراتيجيات شاملة متعددة السنوات لتحسين التعلم والحد من أوجه عدم المساواة. فماذا تعلمنا من هذه الجهود؟ واحتفالا بإطلاق هذا التقرير، سيعرض بث مباشر على موقع البنك الدولي بعض النتائج الرئيسية للتقرير، وسيتم عرض نقاش حيوي تفاعلي مع قادة التعليم من أعلى المستويات حول الدروس المستفادة من السنوات الثلاث الماضية ومسار المضي قدما لتحسين نواتج التعلم في جميع أنحاء العالم.

حين تتبدل المصائر: تقرير أحدث المستجدات الاقتصادية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا

يشكل الارتفاع في معدلات التضخم وفي أسعار المواد الغذائية تحدياً أمام اقتصادات جميع بلدان منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وذلك في ظل التوقعات بتباطؤ النمو في العام المقبل. شاهد إعادة تشغيل هذه الفعالية على موقع البنك الدولي مباشر والتي شهدت التدشين الرسمي لآخر تقرير عن أحدث المستجدات الاقتصادية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

الطريق إلى المستقبل: حوار مع ديفيد مالباس ومحمد العريان

أجرى رئيس مجموعة البنك الدولي ديفيد مالباس ورئيس كلية كوينز بجامعة كامبردج محمد العريان حواراً حول اتجاهات الاقتصاد الكلي العالمية وآثارها على التنمية. كيف يمكن للبلدان النامية معالجة ارتفاع أسعار الفائدة وانخفاض قيمة العملات وثبات معدلات النمو؟ وما الذي يمكن أن تفعله البنوك المركزية والمؤسسات المالية الأخرى لإدارة هذه الأزمات؟ وما هي الحلول الممكنة والمبتكرة لمعالجتها؟ جميعها أمور تم التطرق إليها في حوار الرئيس مالباس والدكتور العريان حول هذه القضايا والإجراءات التي يمكن للحكومات اتخاذها على مستوى السياسات. وقد تمت هذه المناقشة ضمن فعالية بعنوان: "الطريق إلى المستقبل"، وهي سلسلة من المناقشات المتعمقة التي يستضيفها ديفيد مالباس رئيس مجموعة البنك الدولي، والتي تُجرى بين الحين والآخر حول التحديات الإنمائية والحلول المبتكرة.

النمو الشامل للجميع: مفتاح تحقيق تعافٍ دائم

أدت الأزمات العالمية المتداخلة إلى إعاقة التقدم في القضاء على الفقر وخيمت على آفاق النمو. تم انعقاد المناقشة التي بحثت في الإجراءات اللازمة على صعيد السياسات الاقتصادية لمساندة النمو الشامل للجميع ووضع التقدم المحرز في جهود الحد من الفقر من جديد على المسار الصحيح.

التعافي الاقتصادي: نحو مستقبل أخضر ينعم فيه الجميع بالصمود ولا يقصي أحدا

الصوت باللغة الإنجليزية مع ترجمة عربية بينما تعمل البلدان على إعادة بناء اقتصاداتها فيما بعد انحسار جائحة كورونا، من الضروري أن ترى أن ذلك يمثل فرصة فريدة لإرساء الأساس لمستقبل أخضر وقادر على الصمود وشامل للجميع. كانت هذه الجهود موضوع الفعالية التي بدأت بها اجتماعات الربيع يوم الثلاثاء، وهي "التعافي الاقتصادي: نحو مستقبل أخضر ينعم فيه الجميع بالصمود ولا يقصي أحداً". حدد رئيس مجموعة البنك الدولي ديفيد مالباس التحديات الرئيسية التي تواجه العالم، بما في ذلك جائحة كورونا، وتغيّر المناخ، وتصاعد معدلات الفقر وعدم المساواة، وتزايد أوضاع الهشاشة والعنف. وحثت وزيرة الخزانة الأمريكية جانيت يلين الاقتصادات المتقدمة على مواصلة دعم التعافي العالمي. كما أبرزت أهمية مساعدة البلدان النامية على تحقيق أهدافها المناخية جنباً إلى جنب مع أهدافها الإنمائية، وأضافت أن توافر التمويل الأخضر سيكون أمرا بالغ الأهمية. وشاركت كريستالينا غورغييفا، مدير عام صندوق النقد الدولي، في هذا الحوار مع مالباس ويلين، حيث أشارت إلى أن المخاطر المناخية تشكل خطراً متزايداً على استقرار الاقتصاد الكلي والاستقرار المالي في العالم. وكان من بين المتحدثين الآخرين في الفعالية الذين ناقشوا موضوعات الاستدامة والابتكار والشمول وزراء من كمبوديا ومصر، وشباب ورجال وسيدات أعمال وممثلون عن المجتمع المدني. ودعت ميليندا غيتس إلى وضع النساء والفتيات في مركز التعافي، واختتمت المغنية يومي المرشحة للحصول على جائزة غرامي الفعالية بأغنية بعنوان "Changing Inspiration". انظر قائمة المتحدثين

يوم إنهاء الفقر، 2020: التغلب على الانتكاسات

في 17 أكتوبر/تشرين الأول، احتفلت مجموعة البنك الدولي بيوم إنهاء الفقر في فعالية خاصة أثناء الاجتماعات السنوية. بدأ لاري مادوو، مراسل بي بي سي في أمريكا الشمالية ومضيف الفعالية، بتذكير الجمهور بأن معدل الفقر المدقع في العالم سيرتفع للمرة الأولى منذ عام 1998، وفقا لتقرير الفقر والرخاء المشترك الذي صدر مؤخرا. وقال أكسل فان تروتسنبورغ، المدير المنتدب لشؤون العمليات في البنك الدولي: "إن البنك يشعر بقلق بالغ" إزاء التقديرات التي أوردها التقرير "بأن ما بين 88 و115 مليون شخص سينزلقون ثانية في براثن الفقر المدقع". وأشار إلى أن الصراع وتغير المناخ عاملان بارزان يسهمان في زيادة الفقر المدقع، إلى جانب جائحة فيروس كورونا "كوفيد-19". وقالت الدكتورة سانيا نيشتار، الوزيرة الاتحادية- وزارة التخفيف من الفقر والضمان الاجتماعي بباكستان، إن الفقراء يعانون على نحو لا يتناسب مع ظروفهم، وإن باكستان تعمل على توسيع مظلة برامج الحماية الاجتماعية لمساعدتهم. وتبادلت مجموعة متنوعة من المتحدثين من بلدان من بينها أفغانستان وبنغلاديش والكاميرون والمملكة المتحدة واليمن وجهات نظرها حول كيفية التصدي على وجه السرعة لجائحة كورونا، والصراع، وتغير المناخ لوضع حد لهذه الانتكاسة. إذا فاتتك الفعالية، يمكنك إعادة تشغيل الفيديو وأن تطلعنا على رأيك في خانة التعليقات أو باستخدام هاشتاغ#انهاء_الفقر (#EndPoverty) على موقع تويتر.

الكلمات العامة خلال الاجتماعات السنوية لعام 2020

يتحدث رئيس مجموعة البنك الدولي ديفيد مالباس والمدير العام لصندوق النقد الدولي كريستالينا جورجيفا في الجلسة العامة للاجتماعات السنوية في 15 أكتوبر/تشرين الأول في واشنطن العاصمة. ملاحظة: ستكون الخطابات متاحة عند الطلب بعد العرض الأول الساعة 5:30 صباحًا بتوقيت شرق الولايات المتحدة.

فقر التعلّم: إقامة الأساس لرأس المال البشري

بالنسبة لمعظم الأطفال، فإن بلوغ العاشرة هو لحظة مثيرة. لكن أكثر من نصف الأطفال البالغين من العمر 10 سنوات في البلدان النامية غير قادرين على قراءة قصة بسيطة وفهمها مما يؤدي إلى فقر التعلم، وهي عقبة رئيسية أمام تحقيق إمكاناتهم.  طرح البنك الدولي وشركاؤه هدفًا طموحًا جديدًا وهو خفض معدل فقر التعلم في العالم إلى النصف على الأقل بحلول عام 2030. وهذا الهدف، الذي أعلنه رئيس مجموعة البنك الدولي ديفيد مالباس، سيتطلب قيادة والتزاما وموارد. تحدث المشاركون في جلسة نقاشية وهم يمثلون طائفة متنوعة من وجهات النظر عن كيفية تحسين جودة التعلم. وكان هناك إجماع على أهمية الالتزام السياسي والمالي، والاستثمار في الأطفال كي يتغذوا بشكل جيد ويصبحوا مستعدين للتعلم، واختيار المعلم وتدريبه على أساس الجدارة، وإشراك المجتمع المحلي والأطفال أنفسهم في صنع القرار. ومن شأن هذه الإجراءات أن تساعد في إشعال جذوة ثورة تعليمية تتوق إلى عالم يتمتع فيه جميع الأطفال بتعليم جيد، وتمثل معرفة القراءة الأساس فيه. مستقبل حيث:  الأطفال على استعداد للتعلم ولديهم الحافز له  المعلمون على جميع المستويات يتسمون بالفعالية وهم موضع احترام  الفصول الدراسية مُجهزة للتعلم مع الاستخدام الذكي للتكنولوجيا  المدارس أماكن تتسم بالأمان والشمول  النظم التعليمية تُدار بشكل جيد سيتطلب تحقيق هذا الهدف التزام الحكومات والأسر والمجتمعات المحلية. "الأطفال حين يقرأون، فإنهم يقودون!"  

رفع مستوى المعايير: التدابير الناجعة للحد من الفقر وحفز النمو

تصدَّر النمو الشامل للجميع والحد من الفقر المناقشات في ندوة عنوانها رفع مستوى المعايير: أفضل السبل الناجعة للحد من الفقر وحفز النمو، انضم فيها وزراء يُمثِّلون بلدانا منخفضة ومتوسطة الدخل إلى رئيس مجموعة البنك الدولي ديفيد مالباس لتدارس قصص النجاح، والتحديات، والأفكار بشأن سبل حفز النمو. شدَّد محمد العسعس وزير التخطيط والتعاون الدولي ووزير الدولة للشؤون الاقتصادية في الأردن على تحقيق بلاده نموا على الرغم من أزمة اللاجئين السوريين. وتحدثت عائشة بولاما كانيه وزيرة التخطيط في النيجر عن مبادرة "أبناء النيجر يطعمون أبناء النيجر" التي تهدف إلى معالجة الفقر والجوع في المناطق الريفية. وسلَّط باتريك نجوروغ محافظ البنك المركزي الكيني الضوء على الثورة التي يشهدها الشمول المالي بفضل التكنولوجيا الرقمية، مشيرا إلى أن 90% من المعاملات تتم من خلال الهواتف المحمولة. واتفق العسعس ونجوروغ على أن الإصلاحات قد تؤتي ثمارها في الأمد المتوسط إلى الطويل، لكن بعْث الأمل في نفوس الناس في الأمد القصير يتطلب أن تعالج البلدان مشكلة البطالة، وأن تساعد منشآت الأعمال الصغيرة، وأن تعمل على توسيع نطاق الحماية الاجتماعية والتنمية البشرية. وركَّزت كانيه على سبل إحداث تحوُّل في الاقتصاد الريفي، وتعزيز إدماج النساء في النشاط الاقتصادي. وتحدث مالباس عن أهمية تسهيل التجارة، وشدَّد على الحاجة إلى الشفافية بشأن الديون. وأكد على أهمية ربط الأسواق، وخفض تكاليف المعاملات للتحويلات المالية، ومعالجة الزحف العمراني الذي قد يؤدي إلى إنهاك الموارد كالمياه. أدارت المناقشات سيلا بازارباسيوغلو نائبة رئيس مجموعة البنك الدولي لشؤون النمو المنصف والتمويل والمؤسسات.

تسخير النمو لصالح الفقراء

أجرى وزير مالية المكسيك وخبراء من القطاع الخاص والمؤسسات الأكاديمية ومجموعة البنك الدولي مناقشة مفعمة بالحيوية يوم الخميس بشأن كيفية جعل النمو يصب في مصلحة الفقراء.  وطلبت مديرة جلسة الحوار ميلندا كرين كبيرة مراسلي الشؤون السياسية في مجلة دويتش فيل من المشاركين في المناقشة الإجابة عن أسئلة مثل هل ينبغي المفاضلة بين تعزيز النمو والحد من الفقر وعدم المساواة. وأجابت إيثر دوفلو الأستاذة في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا بأننا لا نعرف حقا كيف نجعل الاقتصاد ينمو دوما على نحو متسق. وأشارت باينلوبي غولدبرغ رئيسة الخبراء الاقتصاديين في مجموعة البنك الدولي إلى أن النمو كان المحرك الرئيسي للتراجع الكبير لمعدلات الفقر في الصين، لكن ذلك البلد اتخذ عن عمْد النمو وسيلةً للحد من الفقر، وحقَّق هذا الهدف من خلال التجريب بعناية وحذر. وركَّز وزير المالية المكسيكي كارلوس أورزوا على كيف أن المناطق المختلفة للبلد الواحد قد تتباين مستشهدا بالتفاوتات بين شمال المكسيك وجنوبها. وأشار غولدبرغ إلى تلك الشواغل وبواعث القلق قائلا إنه يجب علينا التفكير على نحو أكثر جدية في "سياسات تستند إلى اعتبارات المكان" لأن التجارة والتطورات التكنولوجية قد تُؤثِّر في الأجزاء المختلفة للبلد الواحد تأثيرا متفاوتا. وحذَّر مورغان ستانلي المدير العام لمؤسسة دومينيكو سينيسكاكو من القوى الجديدة التي تتسبَّب في تفاقم الفقر والتفاوتات، مثل تغيُّر المناخ والفجوة الرقمية، وأهمية الجهود البيئية والاجتماعية لمجابهتها.

نحو تحقيق التغطية الصحية الشاملة: التصدي لأزمة تمويل الرعاية الصحية لإنهاء الفقر

تشكل التغطية الصحية الشاملة استثمارا أساسيا في رأس المال البشري لدفع النمو الاقتصادي المستدام والشامل للجميع. ومع ذلك، لا يزال نصف سكان العالم غير قادرين على الحصول على خدمات صحية جيدة، بينما يسقط 100 مليون شخص في براثن الفقر المدقع كل عام بسبب النفقات الصحية. ويمثل هذا الوضع أزمة في تمويل الرعاية الصحية، وهو ما لا يعيق فقط التقدم نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة المتعلقة بالصحة، بل يعيق أيضا التقدم في تحقيق الهدف المركزي من أهداف التنمية المستدامة المتمثل في إنهاء الفقر بحلول عام 2030. ستبحث هذه الفعالية الرئيسية، التي يشارك في تنظيمها واستضافتها حكومة اليابان ومنظمة الصحة العالمية، في كيفية متابعة البلدان للإصلاحات والاستثمارات، وبناء الالتزام السياسي، والذهاب إلى ما هو أبعد من العمل المعتاد لضمان حصول جميع الناس على الخدمات الصحية المطلوبة ذات الجودة، دون التعرض لضائقة مالية. وبصفتها جزءا من اجتماعات الربيع لمجموعة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي لعام 2018، تهدف هذه الفعالية إلى دفع الالتزام المستدام على المستويين الوطني والعالمي إلى الأمام لتحقيق التغطية الصحية الشاملة بحلول عام 2030.              

جيل اليوم: كيف يمكن أن يؤدي الاستثمار في المراهقين اليوم إلى تغيير العالم في الغد

سيتيح الحدث الرئيسي الخاص بالتنمية البشرية في اجتماعات الربيع للبنك الدولي وصندوق النقد الدولي منتدى لأصوات عالمية مُؤثِّرة غير مسبوقة كي تتعاون من أجل إبراز كيف يمكن للاستثمارات المتكاملة شديدة الأثر في مجالات الصحة والتغذية والتعليم والمهارات والحماية الاجتماعية أن تؤدِّي إلى تحوُّل في مسار الحياة للشباب الذين يعيشون في فقر وأن تضع البلدان في مسارات أكثر قوة نحو تحقيق نمو مستدام يشمل الجميع بثماره واكتساب القدرة على الوقوف في وجه الأزمات. وسيشرح المشاركون في الندوة كيف أن الاستثمارات اليوم—لاسيما في المراهقين الضعفاء—قد تفضي إلى آثار مضاعفة، بتسريع وتيرة التقدم المحرز في التصدي لطائفة من التحديات الإنمائية. وستُبرِز المناقشة الاستثمارات الحيوية المطلوبة في المراهقين وتستخلص دروسا أوسع نطاقا للبلدان حتى تحقق إمكانيات النمو الاقتصادي الشامل. النقاط الرئيسية لهذه الفعالية: تحدثت مجموعة من الوزراء وقيادات البنك والناشطين، اليوم في اجتماعات الربيع، بما فيهم ميلندا غيتس من مؤسسة بيل وميلندا غيتس، عن كيف يشكل الاستثمار في المراهقين عاملا رئيسيا في تحسين مستقبل البلدان النامية. علما بأن 90% من 1.2 مليار مراهق في العالم يعيشون في البلدان النامية. المزيد 

قوة الإيمان في المساعدة على إنهاء الفقر المدقع

هل يمكن أن يساعد المؤمنون على بناء حركة لإنهاء الفقر المدقع؟ هل بوسعهم انتهاز هذه الفرصة في حين يشتعل الصراع في بعض المناطق، ويثير بعضه جماعات تزعم أنه يقوم على أسباب دينية؟ ولماذا يوحد الزعماء الدينيون ومجموعة البنك الدولي صفوفهم لمحاربة الفقر؟ ستناقش هيئة رفيعة المستوى من المتحدثين تضم منظمات قائمة على أساس ديني وزعماء دينيين ورئيس مجموعة البنك الدولي جيم يونغ كيم دور الإيمان في محاربة الفقر، ولا سيما في ضوء قيام منظمات دينية وزعماء دينيين حديثا بتدشين حملة "الحتمية الأخلاقية والروحية لإنهاء الفقر المدقع".