إن معالجة الهشاشة والصراع والعنف هي أولوية استراتيجية لتحقيق أهدافنا المزدوجة - إنهاء الفقر المدقع وتعزيز الرخاء المشترك. إننا نعمل مع المجتمع العالمي نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة - وخاصة الهدف 16 من أجل السلام والعدالة والمؤسسات القوية.

اقرأ المزيد

الأحداث السابقة

الاجتماع النهائي لتجديد موارد المؤسسة الدولية للتنمية

الاجتماع النهائي لعملية تجديد موارد المؤسسة الدولية للتنمية هو لحظة حاسمة للقادة العالميين وأصحاب المصلحة للاتحاد وإعادة تأكيد التزاماتهم تجاه المؤسسة الدولية للتنمية (IDA) ، ذراع البنك الدولي المعني بمساعدة البلدان منخفضة الدخل على مستوى العالم. الت

أفكار وآراء حول مسيرة تطور مجموعة البنك الدولي

ناقشت هذه الفعالية على هامش الاجتماعات السنوية للبنك الدولي لعام 2024 التدابير والإجراءات التي يتخذها البنك لتعظيم الأثر وسرعة إنجاز العمل على نطاق واسع وتحقيق الكفاءة.

لقاء مفتوح للرئيس أجاي بانغا مع ممثلي المجتمع المدني

مثّل اللقاء المفتوح الذي ركز على الحوار مع ممثلي المجتمع المدني فعالية رئيسية خلال الاجتماعات السنوية، حيث أتاح فرصةً لممثلي المجتمع المدني للتحاور مع رئيس مجموعة البنك الدولي.

الصراع والديون في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا

في هذه المناقشة التي يتضمنها تقرير ”المرصدالاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا“، تحدث خبراء من البنك الدولي ومركز سياسات الطاقة العالمية التابع لجامعة كولومبيا ومختبر التمويل من أجل التنمية التابع لكلية باريس للاقتصاد عن هذه التحديات وعن حالة عدم اليقين المتزايدة التي تواجهها منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

التكيف والابتكار في عالم يموج بالاضطرابات

تعد الهشاشة والصراع والعنف من التحديات الخطيرة التي تواجه العالم. وبحلول عام 2030، سيعيش 60% من فقراء العالم في بلدان مصنفة على أنها مناطق هشة ومتأثرة بالصراعات.

مناقشات اجتماع المائدة المستديرة الوزاري الثالث لدعم أوكرانيا

عقد اجتماع المائدة المستديرة الوزاري الثالث يوم الأربعاء الموافق 12 أبريل/نيسان، برئاسة مشتركة بين حكومة أوكرانيا ومجموعة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي، حيث تم مناقشة احتياجات أوكرانيا على المدى المتوسط، ومشروعات التعافي وإعادة الإعمار الأساسية، ومجالات التعاون الدولي. وسيتم بث الاجتماع على الهواء مباشرة.

اجتماع المائدة المستديرة الوزاري الثاني بشأن أوكرانيا

عُقد اجتماع المائدة المستديرة الوزاري يوم الأربعاء، 12 أكتوبر/تشرين الأول، تحت الرئاسة المشتركة لكل من حكومة أوكرانيا، ومجموعة البنك الدولي، وصندوق النقد الدولي، وناقش احتياجات أوكرانيا من التمويل، والأولويات اللازمة لدعم تقديم الخدمات الأساسية في أثناء الحرب، فضلاً عن أولويات مشروعات التعافي وإعادة الإعمار التي يمكن البدء بها بسرعة.

اجتماع المجتمع المدني مع رئيس مجموعة البنك الدولي ديفيد مالباس

بينما يتصدى العالم لأزمات متعددة، كيف يمكننا ضمان ترتيب أولويات الأهداف الإنمائية المشتركة لتحقيق تعافٍ قادرٍ على الصمود؟ قد انعقد هذا الحوار مع رئيس مجموعة البنك الدولي.

في الخطوط الأمامية للتصدي للهشاشة المتزايدة

ستتيح هذه الفعالية، التي تأتي في الوقت المناسب، منبراً لمناقشة كيفية مواصلة العمل في أوقات الأزمات ومواجهة التحديات بطرق جديدة ومبتكرة، جنباً إلى جنب مع شركائنا.

مناقشة مائدة مستديرة وزارية لدعم أوكرانيا

تؤثر الحرب الدائرة في أوكرانيا تأثيراً مدمراً على اقتصاد البلاد. وتشير تقديرات البنك الدولي إلى أن الاقتصاد الأوكراني سينكمش بمقدار النصف تقريبا هذا العام، وأن حركة التجارة قد توقفت إلى حد كبير، وأن البنية التحتية للبلاد تعرضت لأضرار جسيمة. وبالإضافة إلى ذلك، هناك أزمة إنسانية كبيرة - حيث أصبح ما يُقدر بنحو 5 ملايين شخص، نصفهم تقريبا من الأطفال، في عداد اللاجئين في بلدان أخرى، ونزح 7.1 ملايين شخص آخرين داخل البلاد (تقديرات مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين).

نحو تحقيق سلام مستدام: نُهج إنمائية للتعامل مع الهشاشة والصراع والعنف

ما هو الدور الفريد للتنمية في بيئة الأزمة؟ بينما تعدّ مجموعة البنك الدولي استراتيجيتها عن الهشاشة والصراع والعنف، اجتمع كل من آتشاتو بولاما كاني (وزيرة التخطيط بالنيجر) وهنريتا فور (المديرة التنفيذية لليونيسف)، ونانسي ليندبورج (رئيسة المعهد الأمريكي للسلام ومديرته التنفيذية)، والمدير المنتدب للعمليات بالبنك الدولي أكسل فان تروتسنبرغ، لمناقشة كيف يكمل تأثيرها الطويل الأجل عمل وكالات الإغاثة الإنسانية والحكومات والمجتمع المدني والقطاع الخاص والجهات الفاعلة الأخرى في الأوضاع الهشة. وفيما يلي بعض النقاط التي أثيرت: نظرًا لطول أمد أوضاع الهشاشة والصراع والعنف، لا يوجد أحد لديه رفاهية بدء التنمية في مرحلة ما بعد الصراع - فهي جزء من التصدي الشامل للأزمة.  ربما يكون منع نشوب الصراعات هو الأهم، فالإقصاء الاجتماعي والاقتصادي والعدالة والأمن ضروريان لتجنب التشرذم المجتمعي الذي يمكن أن يؤدي إلى الصراع. ويوفر القطاع الخاص، وخاصة الشركات المحلية، الوظائف التي تعتبر حيوية لتحسين الاقتصاد وبعث الأمل.  تحمّل البلد المعني المسؤولية - في حين أنه يجب على جميع الشركاء العمل معًا من أجل التوصل إلى حلول، يجب أن تكون الخطط هي مسؤولية البلدان المعنية. غالبًا ما يتعرض الاستثمار في مستقبل الأطفال، مثل التعليم، لصدمات في هذه الأوضاع، لكنها تمثل البوابة التي تفضي إلى الفرص وبناء رأس المال البشري للمستقبل. هناك حاجة ملحة للتصرف الآن - كما قال فور فإن 10 سنوات ليست بالكثير في سياق مفاوضات السلام، لكنها بالنسبة للطفل تمثل الحياة كلها.