الأحداث السابقة

أولويات الإصلاح من أجل معالجة الديون

يواجه العديد من الاقتصادات منخفضة الدخل والاقتصادات الصاعدة أعباء ديون ثقيلة، مما يحد من قدرتها على الاستثمار في التعليم والرعاية الصحية والحماية الاجتماعية والبنية التحتية. وبالنسبة لبعضها، فإنها بالفعل لا تمتلك القدرة على الاستمرار في تحمل أعباء هذه الديون. ستبحث هذه الندوة الخيارات المتاحة لتعزيز القدرة على الصمود في وجه مخاطر الديون، بما في ذلك من خلال الإصلاحات المحلية لتعزيز النمو، وتحسين سياسات الإنفاق، وزيادة تعبئة الإيرادات المحلية، وتدعيم إدارة الديون. وسوف تناقش أيضًا الحاجة إلى زيادة المساندة التي يقدمها المجتمع الدولي عن طريق توفير التمويل الميسر والمساعدة الفنية، فضلاً عن تحسين عمليات إعادة هيكلة الديون السيادية من أجل تخفيف أعباء الديون في الوقت المناسب وعلى نحو يمكن التنبؤ به عند الحاجة.

اجتماع المائدة المستديرة الوزاري الرابع لدعم أوكرانيا

إن الدعم المتواصل لمساعدة أوكرانيا على تحقيق الاستقرار والإصلاح وإعادة البناء يُعد استثمارًا في الاستقرار والرخاء على مستوى العالم. وفي إطار الاجتماعات السنوية للبنك الدولي وصندوق النقد الدولي في مراكش، ستعقد مناقشات المائدة المستديرة الوزارية الرابعة حول أوكرانيا في 11 أكتوبر/تشرين الأول 2023 تحت الرئاسة المشتركة لحكومة أوكرانيا والبنك الدولي وصندوق النقد الدولي، وستركز على الدعم المالي لأوكرانيا وتأثيره، وأيضًا على الدروس المستفادة عالميًا من هذا الدعم.

قوة رأس المال الخاص في التنمية المستدامة

عُقدت جلسة ثرية بالمعلومات حول "قوة رأس المال الخاص من أجل التنمية المستدامة" خلال اجتماعات الربيع لعام 2023 في واشنطن. واستضافت وحدة خدمات الخزانة بالبنك الدولي حواراً مباشراً في شكل "حوار دافئ"، تلاها حلقة نقاشية لمدة 60 دقيقة مع الجمهور من الحاضرين شخصياً أو على شبكة الإنترنت. وهدفت هذه الفعالية إلى التعرف على ما يقوم به البنك الدولي في مجال تسهيل رأس المال الخاص، وبصفة خاصة، كيف يمكن للأدوات المالية المبتكرة أن تساعد في التصدي للتحديات العالمية في مجال التنمية المستدامة.

التغلب على الديون وتحقيق النمو

هدقت هذه الفعالية إلى التعرف على ما يمكنها القيام به لتجنب أزمات الديون وتحقيق النمو في وقتٍ يبلغ الدين العام فيه أعلى مستوى يتم تسجيله منذ 50 عاماً.

الطريق إلى المستقبل: حوار مع ديفيد مالباس ومحمد العريان

أجرى رئيس مجموعة البنك الدولي ديفيد مالباس ورئيس كلية كوينز بجامعة كامبردج محمد العريان حواراً حول اتجاهات الاقتصاد الكلي العالمية وآثارها على التنمية. كيف يمكن للبلدان النامية معالجة ارتفاع أسعار الفائدة وانخفاض قيمة العملات وثبات معدلات النمو؟ وما الذي يمكن أن تفعله البنوك المركزية والمؤسسات المالية الأخرى لإدارة هذه الأزمات؟ وما هي الحلول الممكنة والمبتكرة لمعالجتها؟ جميعها أمور تم التطرق إليها في حوار الرئيس مالباس والدكتور العريان حول هذه القضايا والإجراءات التي يمكن للحكومات اتخاذها على مستوى السياسات. وقد تمت هذه المناقشة ضمن فعالية بعنوان: "الطريق إلى المستقبل"، وهي سلسلة من المناقشات المتعمقة التي يستضيفها ديفيد مالباس رئيس مجموعة البنك الدولي، والتي تُجرى بين الحين والآخر حول التحديات الإنمائية والحلول المبتكرة.

تقرير عن التنمية في العالم 2022: التمويل من أجل تحقيق تعافٍ منصفٍ

ستحدد هذه الفعالية أطر الحوار العام حول كيف يمكن للحكومات أن تحدد الأولويات للمجالات الأكثر أهمية لاتخاذ إجراءات على صعيد السياسات وأفضل السبل لتخصيص الموارد الشحيحة لمساندة التعافي.

كيف يمكن أن يساعد خفض الديون في بناء اقتصاد شامل لأجيال القادمة

الصوت باللغة الإنجليزية مع ترجمة عربية يوم 7 أبريل/نيسان، دعا البنك الدولي العديد من كبار الخبراء إلى استجلاء وجهات النظر بشأن إنشاء هيكل مالي عالمي للديون. وناقش المتحدثون الدروس المستفادة من الجهود السابقة لإعادة الهيكلة، ودور القطاع الخاص، والحاجة المتزايدة إلى شفافية الديون. بدأت زينب هارونا، وهي من نيجيريا، الحديث بشرح كيفية تأثير الديون الحكومية على حياة الناس العاديين. وتحدثت وزيرة المالية في أنجولا فيرا ديفز مع رئيس مجموعة البنك الدولي ديفيد مالباس حول كيفية تأثير التداعيات الاقتصادية الناجمة عن جائحة فيروس كورونا على مستويات إيرادات بلادها والديون المستحقة عليها. وأوضح الرئيس التنفيذي لإنقاذ الأطفال كيفن واتكينز، ورئيس المركز الأفريقي للتحول الاقتصادي كى.واي. أماكو كيف يمكن للديون غير المستدامة أن تعوق تقدم البلدان، وذلك بتحويل تخصيص الموارد بعيدا عن مجالات مثل الصحة والتعليم وغيرها من المجالات الحيوية. وأشار كل من رئيسة بنك سيتي جولي موناكو وكبيرة الخبراء الاقتصاديين بالبنك الدولي كارمن راينهارت إلى أزمات الديون في الثمانينات والتسعينات، والدروس التي يمكن أن يقدمها هذا العصر الحافل بالتحديات. يتطلب خفض الديون غير المستدامة حلولاً متنوعة والتزاماً بمساعدة البلدان على التركيز على بناء اقتصاد أخضر مرن وشامل. إذا فاتتك هذه الفعالية، يمكنك إعادة تشغيل مقطع الفيديو، وأن تطلعنا على رأيك في خانة التعليقات أو باستخدام هاشتاج الدين_من_أجل_التنمية Debt4Dev# على موقع تويتر.   انظر قائمة المتحدثين

نزع فتيل أزمة الديون: إيجاد حلول شاملة

في 13 أكتوبر/تشرين الأول، استهل ديفيد مالباس وخبراء عالميون الاجتماعات السنوية للبنك الدولي وصندوق النقد الدولي لعام 2020 بمناقشة تفصيلية ومهمة حول وضع حلول شاملة لارتفاع مستويات الدين العام. وخلال هذه الفعالية، استمعنا إلى آراء مجموعة متنوعة من المشاركين الذين قدموا أسباباً وجيهة توضح أهمية الديون الآن. وشرح أدريانو أفونسو ماليان، وزير الاقتصاد والمالية في موزامبيق، حاجة بلاده إلى الاقتراض من أجل تمويل مشروعات البنية التحتية والاستثمارات الحيوية الأخرى في مجال التنمية. وحذرت أوديل رينو باسو رئيسة نادي باريس وكارمن راينهارت رئيسة الخبراء الاقتصاديين بالبنك الدولي من المخاطر التي يمكن أن يشكلها تراكم الديون على قدرة البلدان على إعادة البناء في أعقاب انحسار الجائحة. وشدد كيفن واتكينز، الرئيس التنفيذي لشبكة إنقاذ الطفولة، على التأثير الذي يمكن أن يحدثه ارتفاع مستويات الديون على الأجيال المقبلة، في حين تحدث إريك ليكومبت، المدير التنفيذي لشبكة يوبيل في الولايات المتحدة الأمريكية، عن السبب في أن زيادة مستويات الديون وارتفاع عدم المساواة يسيران جنبا إلى جنب. وذكرت جويس تشانغ، الرئيسة العالمية للبحوث – بمجموعة جي بي مورغان، أنه من المهم عدم تقييد الوصول إلى الأسواق، والتفكير في خيارات استثمارية مبتكرة لبلدان الأسواق الصاعدة. ومن المواضيع الرئيسية التي أثيرت في هذه الفعالية التي وافق عليها العديد من المشاركين أن البلدان النامية ستحتاج إلى حل طويل الأجل لخفض الديون أو تسويتها في مواجهة جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19). ولا تمنح عملية تعليق الديون الحالية التي تنظمها مجموعة العشرين البلدان الشعور باليقين الذي تحتاجه، كما أنها لا تلزم القطاع الخاص بالعمل مع البلدان النامية بشأن تخفيض الديون أو تخفيف أعبائها. وتشكل زيادة الشفافية حول حجم ما تقترضه الحكومات، والأسباب وراء ذلك، والجهة المقرضة عنصرا حيويا في التوصل إلى حلول فعالة. واختتم الفنان والمتحدث باسم مؤسسة المواطن العالمي إدريس إلبا هذه الفعالية برسالة ملهمة، قال فيها: "لقد علمتنا جائحة كورونا أننا لا نستطيع النجاح إلا معا. فقد قلصنا معدل الفقر إلى أدنى مستوياته التاريخية، والحلول موجودة. لقد فعلناها من قبل، ويمكننا أن نفعل ذلك مرة أخرى. لقد حان الوقت الآن للعمل معا على التعافي والخروج من هذه الأزمة".

أجوبة الخبراء: كيف تمثل التحويلات

  هل ترسل أموالا لأسرتك في الخارج؟ إذا كان الأمر كذلك، فإنك تساهم في التدفقات العالمية للتحويلات، أو كما يطلق عليها مسؤول البنك الدولي ديليب راثا، "الدولارات المغلفة بالرعاية." إنها شريان حياة للبلدان النامية، إذ تساعد الأسر على الحصول على الطعام والملبس والمسكن والتعليم.