الأحداث السابقة

الزراعة والغذاء بوصفهما قاطرة للنمو المستدام وفرص العمل

شاهد تسجيل الفعالية لتتعرف كيف يعمل الاقتصاد الغذائي على تعزيز النمو والوظائف والاستدامة البيئية.

أفكار وآراء حول مسيرة تطور مجموعة البنك الدولي

ناقشت هذه الفعالية على هامش الاجتماعات السنوية للبنك الدولي لعام 2024 التدابير والإجراءات التي يتخذها البنك لتعظيم الأثر وسرعة إنجاز العمل على نطاق واسع وتحقيق الكفاءة.

لقاء مفتوح للرئيس أجاي بانغا مع ممثلي المجتمع المدني

مثّل اللقاء المفتوح الذي ركز على الحوار مع ممثلي المجتمع المدني فعالية رئيسية خلال الاجتماعات السنوية، حيث أتاح فرصةً لممثلي المجتمع المدني للتحاور مع رئيس مجموعة البنك الدولي.

حوار دافئ مع أجاي بانغا وكريستالينا غورغييفا

شاهد حوار دافئ مع رئيس مجموعة البنك الدولي أجاي بانغا والمديرة العامة لصندوق النقد الدولي كريستالينا حول أهداف كل من البنك والصندوق في مؤتمر المناخ بدبي COP28.

الإنجاز على أرض الواقع: العمل القُطري من أجل كوكب صالح للعيش فيه

كيف يمكن للبلدان التصدي لأزمة المناخ على نحو فعال وعاجل؟ تناولت هذه الفعالية التي استضافها البنك الدولي وصندوق النقد الدولي دورَ السياسات الحكومية في إعاقة العمل المناخي أو تشجيعه.  

الاستثمار في رأس المال البشري لتسريع وتيرة التحول الأخضر

تبحث هذه الفعالية في الكيفية التي يمكن بها للحكومات والقطاع الخاص والشركاء بناء أنظمة تتمتع بالقدرة على الصمود أمام الصدمات وعلى تحسين قدرة الناس على التكيف وإعدادهم للعمل في الوظائف الخضراء التي تساعد في التخفيف من حدة تغير المناخ.

قوة رأس المال الخاص في التنمية المستدامة

عُقدت جلسة ثرية بالمعلومات حول "قوة رأس المال الخاص من أجل التنمية المستدامة" خلال اجتماعات الربيع لعام 2023 في واشنطن. واستضافت وحدة خدمات الخزانة بالبنك الدولي حواراً مباشراً في شكل "حوار دافئ"، تلاها حلقة نقاشية لمدة 60 دقيقة مع الجمهور من الحاضرين شخصياً أو على شبكة الإنترنت. وهدفت هذه الفعالية إلى التعرف على ما يقوم به البنك الدولي في مجال تسهيل رأس المال الخاص، وبصفة خاصة، كيف يمكن للأدوات المالية المبتكرة أن تساعد في التصدي للتحديات العالمية في مجال التنمية المستدامة.

تسريع وتيرة التنمية في عصر الأزمة العالمية

لقد أدى التهديد الوجودي المتمثل في تغير المناخ وتداعيات جائحة كورونا والغزو الروسي لأوكرانيا واستمرار ارتفاع معدلات التضخم وارتفاع مستويات الهشاشة إلى ما يعتري الاقتصاد العالمي حالياً من تقلبات شديدة وحالة عدم اليقين - وهو واقع قد يستمر لفترة من الزمن. انضم إلى نخبة رفيعة المستوى من المتحدثين لدراسة المسائل المحورية حول ما سيتطلبه الأمر لمعالجة بعض أهم القضايا في عصرنا، ومنها تغير المناخ وانعدام الأمن الغذائي والجوائح وارتفاع مستويات الهشاشة والحد من الفقر. /p>

الاستثمار في البشر والكوكب

ركزت هذه الفعالية على السبل التي يمكن من خلالها تلبية احتياجات العمل المناخي والتنموي معاً، ومساندة السكان والمجتمعات المحلية في عملية التحوّل منخفضة الكربون والقادر على الصمود.

قمة مجموعة البنك الدولي المعنية بالشباب 2022

قمة مجموعة البنك الدولي المعنية بالشباب هي أكبر تجمع سنوي للشباب على مستوى العالم في مجموعة البنك الدولي العمل معاً على مستوى العالم بشأن القضايا الأكثر إلحاحاً التي تواجه جيلنا. وتتمثل رسالتنا في تمكين الشباب من بحث الأفكار المبتكرة التي تتصدى للتحديات الإنمائية وتشجيع الحوار بين الشباب ومجموعة البنك الدولي وأصحاب المصلحة الرئيسيين.

تمويل العمل المناخي

انضم إلينا على الهواء مباشرة في 21 أبريل/نيسان للاستماع إلى ما تقوله الأصوات الدولية وقادة العالم عن العمل المناخي، والتحول في استخدام الطاقة، والتكيف، والتعافي الأخضر.

التحولات الخضراء الرئيسية: كيف تتغيَّر الأنظمة بما ينفع الناس وكوكب الأرض

الصوت باللغة الإنجليزية مع ترجمة عربية يستحق كل فرد على وجه الأرض مستقبلا قابلا للاستمرار، ولكن أشد ما تكون الحاجة إلى الحلول في البلدان النامية حيث تبلغ فجوة الاستثمار أشدها، ويتأثَّر الناس أكثر من غيرهم من جراء أزمة المناخ. وتتطلَّب مساعدة البلدان على التأهُّب والاستثمار في تنميةٍ منخفضة الانبعاثات الكربونية وقادرةٍ على الصمود تحولات رئيسية - في أنظمة الطاقة، والنقل، والمدن، والغذاء- وهي أيضا عوامل رئيسية لتحقيق تعاف فاعل وشامل للجميع من جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19). انضم إلينا ونحن نناقش قطاعات الحلول، ونُسلِّط الضوء على الأولويات الرئيسية لمؤتمر الأمم المتحدة السادس والعشرين بشأن تغير المناخ (COP26)، ونتدارس ما سيتطلَّبه تحقيق تعافٍ قادرٍ على الصمود ويعود بالنفع على الناس وكوكب الأرض.   انظر قائمة المتحدثين

تعاف مستدام للناس والكوكب

كيف يمكن للعالم أن يتعافى من جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19)، وأن يتصدى في الوقت نفسه لتغير المناخ وفقدان التنوع البيولوجي؟ جمعت فعالية "تعاف مستدام للناس والكوكب" معا لفيفا من واضعي السياسات والقيادات الشبابية ومنظمات المجتمع المدني والخبراء العالميين لتناول هذه المسألة خلال الاجتماعات السنوية للبنك الدولي وصندوق النقد الدولي تحت شعار "تعاف من الجائحة قادر على الصمود". وقد لخصت ناشطة شابة من إندونيسيا الأمر على أفضل نحو عندما وصفت التأثير المحتمل للتحول الذي أحدثته الجائحة، حيث قالت ميلاتي ويجسن، إحدى القيادات الشبابية التي ساعدت جهودها في خفض النفايات البلاستيكية في جزيرة بالي التي تقطنها: "إذا كان هناك شيء واحد أظهرته جائحة كورونا، فهو أنه لم يعد بإمكاننا العودة إلى أسلوب العمل كالمعتاد. ففي عالم ما بعد كورونا، يجب علينا التعجيل بالحلول التي نريد أن نراها في عالمنا اليوم." تركز هذه الفعالية، التي تديرها مذيعة سي إن إن السابقة زين فيرجي، على الإجراءات والاستثمارات اللازمة اليوم لفتح الطريق أمام تحقيق مكاسب على المدى القصير، مثل فرص العمل والنمو الاقتصادي، فضلاً عن تحقيق المزايا على المدى الأطول من حيث القدرة على الصمود في وجه التحديات والأزمات، وخفض الانبعاثات الكربونية، والتمتع بهواء ومياه شرب أنظف، وتعزيز سلامة المحيطات، وتحسين استدامة أنظمة الغذاء والزراعة. وقال رئيس مجموعة البنك الدولي ديفيد مالباس في كلمته الافتتاحية: "إن التحدي الكبير يتمثل في كيف نعيد البناء على أساس أكثر مراعاة للبيئة، وكيف نعيد البناء على نحو أفضل في بيئة جديدة حينما نخرج من مرحلة التعافي... ومن الضروري أن يقوم الناس بالاستثمارات الصحيحة الآن." وأوضح الوزير الفيجي أياز سيد-قيوم سبب أهمية هذه الاستثمارات في بناء القدرة على الصمود في وجه التحديات والأزمات، حيث قال: "بالنسبة للبلدان الواقعة على الخطوط الأمامية لتغيُّر المناخ كفيجي، تُعد إعادة البناء على نحو أفضل مسألة حياة أو موت." وكان إعصار وينستون قد قضى في عام 2016 على ثلث قيمة إجمالي الناتج المحلي لفيجي في غضون 36 ساعة. وأضاف قيوم: "لقد أدركنا أن علينا أن نبني بشكل أفضل، وقد آتى ذلك ثماره - فالهياكل التي تم بناؤها بشكل أفضل لم تتضرر في الأعاصير السبعة التي شهدناها منذ ذلك الحين". وأوضحت هيلين ماونتفورد، نائبة رئيس معهد الموارد العالمية لشؤون المناخ والاقتصاد، أنه مع توقع استثمار الحكومات والمؤسسات ما يصل إلى 12 تريليون دولار في جهود التعافي من جائحة كورونا، "فنحن الآن أمام لحظة مهمة لإعادة ضبط اقتصاداتنا وإعادة البناء بطريقة تعالج أزمات المناخ والجائحة معاً". وقالت ماريا ديل بيلار غونزالو، وزيرة التخطيط الوطني والسياسة الاقتصادية: "تعتزم كوستاريكا ربط التحديات المناخية والأزمات، باستخدام خطة خفض الانبعاثات الكربونية في الأجل الطويل في البلاد كمحور لمعالجة أزمة كورونا والتعافي بشكل أفضل". وتناولت الفعالية كيف يمكن للتعافي المستدام أن يستعيد سلامة النظم الإيكولوجية إلى سابق عهدها، ويعكس اتجاه فقدان التنوع البيولوجي، ويخلق نظماً غذائية وفرص عمل أفضل. قال سيلسو كوريا، وزير الزراعة والتنمية الريفية، موزامبيق: "نحن بلد لا يسعه إلا اتخاذ الاستدامة منهجا، وأن تأخذ كل سياساتنا الاستدامة في الحسبان." ومن خلال تطبيق أساليب جديدة للإنتاج الزراعي، "فإننا نقوم أيضاً بالحد من الانبعاثات ولكننا نحمي الغابات في الوقت نفسه". وقال كارلوس مانويل رودريغيز، الرئيس التنفيذي لصندوق البيئة العالمية: "إن التعافي يتيح فرصة لا تتكرر في العمر لإعادة ضبط علاقتنا مع الطبيعة وتوسيع نطاق الحلول القائمة على الطبيعة التي يمكن أن تساعد غاباتنا وأراضينا على امتصاص الكربون وحماية التنوع البيولوجي. ولا يمكن لأي أحد أن يزدهر على كوكب مريض، ومن مصلحتنا الذاتية أن نحمي الطبيعة ونستثمر فيها". كما تطرقت الفعالية إلى الدورة السادسة والعشرين من مؤتمر الأمم المتحدة بشأن تغير المناخ المقرر إجراؤه العام المقبل، إلى جانب اتفاقية التنوع البيولوجي، عندما يتم تحديد أهداف جديدة للحفاظ على المنافع المتأتية من التنوع البيولوجي والانتفاع بها وتقاسمها على نحو مستدام. وقال ألوك شارما، وزير الدولة البريطاني للأعمال والطاقة والاستراتيجية الصناعية ورئيس الدورة السادسة والعشرين من مؤتمر الأمم المتحدة بشأن تغير المناخ: "قبل انعقاد النسخة السادسة والعشرين من المؤتمر، دعونا نعمل معا لجعل التعافي الأخضر حقيقة واقعة في أنحاء العالم، وخلق مستقبل مزدهر ومستدام لأطفالنا وأحفادنا. فنحن مدينون بذلك للأجيال الحالية والمقبلة".

التوسع الحضري الشامل للجميع في ظل التغيرات العالمية

تنمو المدن في بلدان العالم النامية بوتيرة سريعة من حيث العدد والحجم. ومن المعلوم أن التوسع الحضري يحفز النمو الاقتصادي، إلا أن هجرة السكان من الريف إلى الحضر يمكن أن تكون مصحوبة بارتفاع في عدم المساواة – فيما بينالحضر والريف وداخل المدن على حد سواء، ولا سيما في البلدان النامية. وفي هذا السياق، واقتراناً بقيود المالية العامة، والعلاقات التجارية العالمية الآخذة في التطور، والظواهر المناخية الشديدة، واتجاهات التكنولوجيا المزعزعة للأوضاع القائمة، يجد واضعو السياسات على الصعيد الوطني وقادة المدن أنفسهم في صراع مع التحديات التي تواجه تقديم الخدمات وتمويلها، مثل خدمات النقل، والمياه، وإدارة النفايات، والإسكان. فكيف يمكن للبلدان الاستفادة من قدرات التوسع الحضري والمدن في تحسين نوعية الحياة لجميع السكان؟ ستجمع هذه الفعالية معا أبرز واضعي السياسات، والممارسين والمتخصصين، وقادة الفكر في القطاع الخاص في نقاش يُدار حول كيفية جعل عملية التوسع الحضري أكثر شمولا للجميع، وأكثر قدرة على مواجهة الأزمات والتعافي من آثارها، بل وأكثر استدامة في ظل بيئة عالمية متغيرة.

ضخ استثمارات القطاع الخاص في مشروعات الطاقة المتجددة

إن اتخاذ تدابير لتوسيع نطاق الاستثمارات الخاصة في مشاريع الطاقة النظيفة أم حيوي لتأمين الكهرباء في البلدان التي تشهد تنامي اقتصادها، وضمان استدامة موارد الرزق، ومعالجة انبعاثات غازات الدفيئة وتلوث الهواء المحلي. فما المطلوب عمله لتحفيز القطاع الخاص على ضخ مزيد من الاستثمارات في الطاقة النظيفة؟ ستناقش هيئة من المتحدثين تضم مستثمرين عالميين وإقليميين ومطورا لمشاريع الطاقة النظيفة ومسؤولا حكوميا كبيرا كيفية التوسع في المشاريع الناجحة واستكشاف تدابير محددة للاستفادة من التمويل الحكومي في الطاقة لزيادة تدفقات رؤوس الأموال الخاصة.