الأحداث السابقة

كيف يتسنى للبلدان تسريع وتيرة التعلم: الدروس المستفادة من 60 بلدا

أحدثت جائحة كورونا أسوأ صدمة للتعليم على الإطلاق، وتسببت في خسائر تعلم كبيرة أثرت على الأطفال من السكان منخفضي الدخل أكثر من غيرهم. ويستعرض تقرير جديد للبنك الدولي جهود البلدان للتغلب على آثار الجائحة على الطلاب وبناء أنظمة تعليمية أكثر قدرة على الصمود. ويتناول بالفحص التقرير الصادر بعنوان "من تعويض فاقد التعلم إلى تسريع وتيرته: "آخر المستجدات العالمية بشأن الجهود القطرية" ما تقوم به البلدان لاستئناف عملية التعلم وتسريع وتيرتها، وكيف تفعل ذلك، ويتناول التقرير أيضا بالدراسة أكثر من 60 نظاما تعليميا. وعلى الرغم من أن العديد من البلدان عادت إلى حد كبير إلى وتيرة "العمل المعتاد"، سارعت بلدان أخرى إلى التحرك حيث نفذت إستراتيجيات شاملة متعددة السنوات لتحسين التعلم والحد من أوجه عدم المساواة. فماذا تعلمنا من هذه الجهود؟ واحتفالا بإطلاق هذا التقرير، سيعرض بث مباشر على موقع البنك الدولي بعض النتائج الرئيسية للتقرير، وسيتم عرض نقاش حيوي تفاعلي مع قادة التعليم من أعلى المستويات حول الدروس المستفادة من السنوات الثلاث الماضية ومسار المضي قدما لتحسين نواتج التعلم في جميع أنحاء العالم.

فيروس كورونا: لقاحات من أجل البلدان النامية

بيان: رسالة قداسة البابا فرانسيس إلى اجتماعات مجموعة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي الصوت باللغة الإنجليزية مع ترجمة عربية يُعد نشر اللقاحات المضادة لفيروس كورونا في البلدان النامية عاملاً بالغ الأهمية في حماية الأرواح، وبناء رأس المال البشري، وتحفيز التعافي الاقتصادي. وتتسبَّب الأزمة الراهنة في تفاقم أوضاع عدم المساواة في أنحاء العالم، وما لم تتوافر فرص الحصول على اللقاحات فإن الفجوة القائمة مرشحة للاتساع. تبدأ هذه الفعالية بأصوات للشباب من مختلف أنحاء العالم لعرض أفكارهم ورؤاهم عن تأثير الجائحة وآمالهم في تعافٍ سريع والعودة إلى الدراسة والأصدقاء والأسرة. ثم يصف رئيس مجموعة البنك الدولي ديفيد مالباس ما تعنيه اللقاحات للعالم، وما ينبغي عمله لتسريع وتيرة الإنتاج وضمان التوزيع الآمن والفعال على البلدان النامية، وأهمية التعاون فيما بين جميع أصحاب المصلحة المباشرة من أجل تحقيق تعاف مستدام وشامل للجميع. وتبحث حلقة نقاشية رفيعة المستوى تضم الدكتور تيدروس أدهانوم غيبرييسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، والسيدة هنرييتا فور، المديرة التنفيذية لليونيسف، وأكسل فان تروتسنبرغ، المدير المنتدب للبنك الدولي، ضرورة التضامن العالمي في الحرب ضد الجائحة والعمل الجاري حالياً مع البلدان النامية للاستعداد لنشر اللقاحات. وتقدم غوين هاينز، المديرة التنفيذية للبرامج العالمية بصندوق إنقاذ الطفولة، الحجج المؤيدة للتوزيع العادل والمنصف للقاحات على جميع الفئات غير القادرة والمعرضة للخطر، أينما كانوا. وتدعونا الدكتورة إسبيرانزا مارتينيز، رئيسة لجنة إدارة أزمة كوفيد-19 في اللجنة الدولية للصليب الأحمر، إلى التركيز على الجانب الإنساني المشترك ونحن نسعى جاهدين إلى إتاحة اللقاحات للجميع. ويعرض الدكتور سيث بيركلي، الرئيس التنفيذي، تحالف غافي للقاحات، في مقابلة أجريناها معه، خلفية إنشاء برنامج كوفاكس (COVAX) بهدف مساعدة البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل على الحصول على اللقاحات. ويعرض بعض أعضاء الأطقم الطبية العاملين في الخطوط الأمامية من مختلف أنحاء العالم التحديات التي يواجهونها ويشاطرون آمالهم في نجاح برنامج التطعيم في بلادهم، وما يعنيه ذلك بالنسبة لهم ولمرضاهم. ويناقش جيروم شيل، نائب الرئيس التنفيذي لمؤسسة سيربا للرعاية الصحية ومختار ديوب، المدير المنتدب لمؤسسة التمويل الدولية، الدور المهم الذي يلعبه القطاع الخاص في إذكاء روح الابتكار وإعطاء دفعة للإنتاج والتصنيع لتلبية الاحتياجات الهائلة من اللقاحات والاختبارات والعلاجات. وفي الجلسة الأخيرة، أعرب المشاركون عن تطلعهم إلى المستقبل. شارك في هذه الجلسة كل من ماري بانغيستو المديرة المنتدبة للبنك الدولي إلى نغوزي أوكونجو-إويالا، رئيسة منظمة التجارة العالمية، وريتشارد هاشيت، الرئيس التنفيذي - التحالف من أجل الابتكارات في مجال الاستعداد لمواجهة الأوبئة، وغرو هارلم برونتلاند، الرئيس المشارك للمجلس العالمي لرصد التأهب، وناقشوا خلالها الدروس المستفادة من هذه الجائحة التي قد تساعد على تحسين القدرة على الصمود وتساعد البلدان على تحسين درجة تأهبها لمواجهة الصدمات في المستقبل.   انظر قائمة المتحدثين

التحولات الخضراء الرئيسية: كيف تتغيَّر الأنظمة بما ينفع الناس وكوكب الأرض

الصوت باللغة الإنجليزية مع ترجمة عربية يستحق كل فرد على وجه الأرض مستقبلا قابلا للاستمرار، ولكن أشد ما تكون الحاجة إلى الحلول في البلدان النامية حيث تبلغ فجوة الاستثمار أشدها، ويتأثَّر الناس أكثر من غيرهم من جراء أزمة المناخ. وتتطلَّب مساعدة البلدان على التأهُّب والاستثمار في تنميةٍ منخفضة الانبعاثات الكربونية وقادرةٍ على الصمود تحولات رئيسية - في أنظمة الطاقة، والنقل، والمدن، والغذاء- وهي أيضا عوامل رئيسية لتحقيق تعاف فاعل وشامل للجميع من جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19). انضم إلينا ونحن نناقش قطاعات الحلول، ونُسلِّط الضوء على الأولويات الرئيسية لمؤتمر الأمم المتحدة السادس والعشرين بشأن تغير المناخ (COP26)، ونتدارس ما سيتطلَّبه تحقيق تعافٍ قادرٍ على الصمود ويعود بالنفع على الناس وكوكب الأرض.   انظر قائمة المتحدثين

كيف يمكن أن يساعد خفض الديون في بناء اقتصاد شامل لأجيال القادمة

الصوت باللغة الإنجليزية مع ترجمة عربية يوم 7 أبريل/نيسان، دعا البنك الدولي العديد من كبار الخبراء إلى استجلاء وجهات النظر بشأن إنشاء هيكل مالي عالمي للديون. وناقش المتحدثون الدروس المستفادة من الجهود السابقة لإعادة الهيكلة، ودور القطاع الخاص، والحاجة المتزايدة إلى شفافية الديون. بدأت زينب هارونا، وهي من نيجيريا، الحديث بشرح كيفية تأثير الديون الحكومية على حياة الناس العاديين. وتحدثت وزيرة المالية في أنجولا فيرا ديفز مع رئيس مجموعة البنك الدولي ديفيد مالباس حول كيفية تأثير التداعيات الاقتصادية الناجمة عن جائحة فيروس كورونا على مستويات إيرادات بلادها والديون المستحقة عليها. وأوضح الرئيس التنفيذي لإنقاذ الأطفال كيفن واتكينز، ورئيس المركز الأفريقي للتحول الاقتصادي كى.واي. أماكو كيف يمكن للديون غير المستدامة أن تعوق تقدم البلدان، وذلك بتحويل تخصيص الموارد بعيدا عن مجالات مثل الصحة والتعليم وغيرها من المجالات الحيوية. وأشار كل من رئيسة بنك سيتي جولي موناكو وكبيرة الخبراء الاقتصاديين بالبنك الدولي كارمن راينهارت إلى أزمات الديون في الثمانينات والتسعينات، والدروس التي يمكن أن يقدمها هذا العصر الحافل بالتحديات. يتطلب خفض الديون غير المستدامة حلولاً متنوعة والتزاماً بمساعدة البلدان على التركيز على بناء اقتصاد أخضر مرن وشامل. إذا فاتتك هذه الفعالية، يمكنك إعادة تشغيل مقطع الفيديو، وأن تطلعنا على رأيك في خانة التعليقات أو باستخدام هاشتاج الدين_من_أجل_التنمية Debt4Dev# على موقع تويتر.   انظر قائمة المتحدثين

التعافي الاقتصادي: نحو مستقبل أخضر ينعم فيه الجميع بالصمود ولا يقصي أحدا

الصوت باللغة الإنجليزية مع ترجمة عربية بينما تعمل البلدان على إعادة بناء اقتصاداتها فيما بعد انحسار جائحة كورونا، من الضروري أن ترى أن ذلك يمثل فرصة فريدة لإرساء الأساس لمستقبل أخضر وقادر على الصمود وشامل للجميع. كانت هذه الجهود موضوع الفعالية التي بدأت بها اجتماعات الربيع يوم الثلاثاء، وهي "التعافي الاقتصادي: نحو مستقبل أخضر ينعم فيه الجميع بالصمود ولا يقصي أحداً". حدد رئيس مجموعة البنك الدولي ديفيد مالباس التحديات الرئيسية التي تواجه العالم، بما في ذلك جائحة كورونا، وتغيّر المناخ، وتصاعد معدلات الفقر وعدم المساواة، وتزايد أوضاع الهشاشة والعنف. وحثت وزيرة الخزانة الأمريكية جانيت يلين الاقتصادات المتقدمة على مواصلة دعم التعافي العالمي. كما أبرزت أهمية مساعدة البلدان النامية على تحقيق أهدافها المناخية جنباً إلى جنب مع أهدافها الإنمائية، وأضافت أن توافر التمويل الأخضر سيكون أمرا بالغ الأهمية. وشاركت كريستالينا غورغييفا، مدير عام صندوق النقد الدولي، في هذا الحوار مع مالباس ويلين، حيث أشارت إلى أن المخاطر المناخية تشكل خطراً متزايداً على استقرار الاقتصاد الكلي والاستقرار المالي في العالم. وكان من بين المتحدثين الآخرين في الفعالية الذين ناقشوا موضوعات الاستدامة والابتكار والشمول وزراء من كمبوديا ومصر، وشباب ورجال وسيدات أعمال وممثلون عن المجتمع المدني. ودعت ميليندا غيتس إلى وضع النساء والفتيات في مركز التعافي، واختتمت المغنية يومي المرشحة للحصول على جائزة غرامي الفعالية بأغنية بعنوان "Changing Inspiration". انظر قائمة المتحدثين

رأس المال البشري في زمن كورونا

تهدد جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19) بتبديد المكاسب التي تحققت في نواتج رأس المال البشري بكشفها عن جوانب الضعف في أنظمة الصحة والتعليم والحماية الاجتماعية. تبحث هذه الفعالية كيف يمكن أن تؤدي الاستجابات الفورية والأطول أمدا والتي تستشرف المستقبل إلى تعافٍ أكثر استدامة. تصف ماري بانغيستو، المديرة المنتدبة لشؤون سياسات التنمية والشراكات بالبنك الدولي، الخطر الذي تشكله الجائحة على رأس المال البشري، وتحدد الخطوط العريضة لاستجابة البنك في الوقت الذي تسعى فيه البلدان إلى احتواء الجائحة وإنقاذ الأرواح وإعادة بناء اقتصاداتها. نسمع من الكوادر الصحية في الخطوط الأمامية وكذلك من الشباب من جميع أنحاء العالم عن التحديات التي يواجهونها في التصدي للجائحة، والتدابير التي يتخذونها للتكيف مع هذا الوضع، وأفكارهم لبناء تعاف قادر على الصمود. وبالتركيز على مسألة المساواة بين الجنسين، توضح ميليندا غيتس، الرئيسة المشاركة لمؤسسة بيل وميليندا غيتس، كيف تتأثر النساء والفتيات أكثر من غيرهن، حيث يعانين من جائحة "البقاء في الظل"، كما تسلط ميراي تشاتيرجي، مديرة الضمان الاجتماعي في جمعية النساء العاملات لحسابهن الخاص في الهند، الضوء على ضرورة الاستثمار في الكوادر الصحية في الخطوط الأمامية، ولا سيما النساء. ويشاطر سيريل رامافوسا، رئيس جنوب أفريقيا ورئيس الاتحاد الأفريقي، ملاحظاته حول كيفية تركيز الاستجابة الاستراتيجية والتعاونية لأفريقيا على إنقاذ الأرواح وحماية سبل كسب العيش. وشارك في الجلسة الأولى كل من أبهيجيت بانيرجي (عالم الاقتصاد والحائز على جائزة نوبل)، وأوزشينا أربيليتشي (وزيرة الاقتصاد والمالية في أوروغواي)، والدكتورة مي الكيلة (وزيرة الصحة، الضفة الغربية وغزة) وريحا دينيميك (نائبة وزير التعليم الوطني، تركيا)، حيث ناقشوا كيف يمكن للاستثمارات في البشر أن تؤدي إلى تعاف شامل وقادر على الصمود. وانضم ناريندر ديف مانتينا (رئيس، الاستراتيجية العالمية والرئيس التنفيذي، بيولوجيكال إي ليمتد، الهند) ومحمد أكوكوي (الرئيس التنفيذي لمجموعة إمبريال لوجيستيكس، جنوب أفريقيا) إلى الجلسة المعنية بالقطاع الخاص، حيث أوضحا كيف تسهم المساندة التي تقدمها مؤسسة التمويل الدولية في تعزيز القدرة على تصنيع اللقاحات وكيفية استخدام عيادات الاختبار المتنقلة في تقديم خدمات الرعاية الصحية الأولية بعد زوال الجائحة.

مواجهة فيروس كورونا: سد الفجوة الرقمية

لقد دفعتنا الأزمة العالمية التي أحدثها وباء فيروس كورونا إلى الاعتماد على التكنولوجيا الرقمية بشكل كبير، من قطاع الاتصالات إلى العمل عن بعد، من الرعاية الصحية الرقمية إلى التعلم عن بعد، فهذه هي بعض الطرق التي يدعم بها التطور الرقمي الاستجابة لهذه الأزمة. ولكن هناك الكثيرورون محرومون من منافع التكنولوجيا، ولمعرفة المزيد حول هذه الفجوة الرقمية وما يمكن فعله لدعم الإدماج، شاهد رئيسة قطاع التنمية الرقمية بالبنك الدولي بثينة الجورمازي وهي تناقش الحلول للحد من الفجوة الرقمية.

اجوبة الخبراء مع ديفيد مالباس: كيف نتعافى من فيروس كورونا؟

انضم رئيس مجموعة البنك الدولي ديفيد مالباس إلى برنامج اجوبة الخبراء لمشاركة أفكاره حول الاستجابة لفيروس كورونا حتى الآن ووضع رؤيته للطريق إلى الأمام - كيفية تعزيز النمو الاقتصادي، ودعم أفقر الناس، ودعم منشآت الأعمال والوظائف. قال الرئيس "إننا نتحرك إلى المرحلة التالية من تصميم البرامج التي ستحافظ على الاقتصاد وتكون مستعدة حين يبدأ التعافي، وهو ما نأمل أن يكون في النصف الثاني من عام 2020". للمزيد عن استجابة البنك الدولي لمكافحة كورونا.

أجوبة الخبراء: هل يمكن أن تهدد جائحة كورونا إمدادات الغذاء لأشد الفئات ضعفا؟

من الواضح أن جائحة كورونا تؤثر على أوجه حياتنا كافة. فهل يمكن أيضا أن تزيد من صعوبة إتاحة الحصول على الطعام الآمن والمغذي- خاصة بالنسبة لأفقر البشر في العالم؟ للتعرف على كيفية تأثير الجائحة على سلاسل توريد الغذاء وسبل استمراريتها، انضم يورغن فوغل معنا في برنامج "الخبراء يجيبون" ليجيب لنا على بعض التساؤلات. للمزيد من المعلومات: مجهودات البنك الدولي لمواجهة كورونا

أجوبة الخبراء: كيف نعلم الأطفال أثناء فيروس كورونا؟

  في جميع أنحاء العالم، تغلق البلدان المدارس والجامعات للمساعدة في إبطاء انتشار فيروس كورونا. ولكن مع عدم حضور 1.6 مليار طالب دروسهم في الصف الدراسي، ما أثر ذلك على التعليم على مستوى العالم؟ في مقابلة واسعة النطاق لبرنامج الخبير يجيب، يقدم لنا المدير العالمي للتعليم بالبنك الدولي خايمي سافيدرا معلومات عن هذا الموضوع وغيره من الموضوعات الرئيسية - مثل معدلات التسرب والوجبات المدرسية والتعلم عن بعد وغير ذلك من الموضوعات والمعلومات الأخرى. للمزيد من المعلومات: مجهودات البنك الدولي لمواجهة كورونا

أجوبة الخبراء: كيف يمكن أن نساعد البلدان التي تتعامل مع فيروس كورونا الجديد؟

الحد من انتشاره وحماية أرواح الناس. وغالبا ما تكون البلدان الفقيرة التي تعاني قصورا في الأنظمة الصحية هي الأشد تضررا نتيجة انتشار العدوى. مجموعة البنك الدولي تقدم حوالي 12 مليار دولار في شكل دعم فوري للبلدان الأعضاء التي تواجه الآثار الصحية والاقتصادية لفيروس كورونا فيروس كورونا الجديد - كوفيد 19. وقد وعدت بالمساعدة في تدريب أطقم الصحة الذين يقفون في الخطوط الأمامية من المواجهة مع الفيروس، وتحسين سبل إتاحة الرعاية الصحية للفئات الأشد فقرا، وزيادة مراقبة المرض. للمزيد من المعلومات: مجهودات البنك الدولي لمواجهة كورونا

استجابة مجموعة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي لتفشي فيروس كورونا

انضم إلينا للتعرف على استجابة مجموعة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي لفيروس كورونا، حيث سيعقد رئيس مجموعة البنك الدولي ديفيد مالباس والمدير الإداري لصندوق النقد الدولي كريستالينا جورجيفا مؤتمرا صحفيا لمعالجة التحدي الاقتصادي الذي يمثله فيروس كورونا.